الله يشهد أن النبع بيتنا الثاني مهما رحلنا حتما نعود إلى أحضانه وكأننا لم نبرح المكان. نفس المشاعر، نفس الآهات
وإن غادرنا البعض فروحهم بيننا تحيا ، نتحسس أنفاسها بلمس حروفها، وروائحهم العطرة لتزال تملأ المكان.
هنا سنلتقي للذكرى
آه يا هديل الجمال كم اشتقنا لكم وللمكان
بوركتم وبورك فيكم الوفاء