رغم أجواء الحرب... فجر يوم العيد خَرَجَتْ من فُرْنِ اَلْحَيِّ فرحة تحمل فوق رأسها صينية مليئة بكعك العيد، سقطت فجأة قذيفة فوق رأسها... تناثرت أشلاؤها مختلطة بالكعك!
سأله أحدهم مرة: لماذا لا تتناول كعك العيد؟!. ظل صامتا يتألم... دون أن يجيب بكلمة واحدة!
.
.
.
كيف له أن يتناول الكعك والذكريات تقطع الروح
تباً للحروب ومن كان وراء ذلك
دمت بخير
تحياتي
لماذا لا تتناول كعك العيد؟!.
ظل صامتا يتألم... دون أن يجيب بكلمة واحدة!
ليلوح أمامه فجر يوم العيد عندما خَرَجَتْ من فُرْنِ اَلْحَيِّ فرحة تحمل فوق رأسها صينية مليئة بكعك العيد، سقطت فجأة قذيفة فوق رأسها... تناثرت أشلاؤها مختلطة بالكعك!
كيف له أن يتناول الكعك والذكريات تقطع الروح
تباً للحروب ومن كان وراء ذلك
دمت بخير
تحياتي
لماذا لا تتناول كعك العيد؟!.
ظل صامتا يتألم... دون أن يجيب بكلمة واحدة!
ليلوح أمامه فجر يوم العيد عندما خَرَجَتْ من فُرْنِ اَلْحَيِّ فرحة تحمل فوق رأسها صينية مليئة بكعك العيد، سقطت فجأة قذيفة فوق رأسها... تناثرت أشلاؤها مختلطة بالكعك!
بعد التحية الطيبة..
مرحبا بعميدتنا المبدعة / عواطف عبد اللطيف
شكرا كثيرا لحضورك الشهد..
واعجبني كثيرا ما تفضلت به من تعديل.. كان رائعا..
جدا اشكرك..
.
. دام مدادك شاعرتنا القديرة..
وكل الإحترام والتقدير