شفّنا ووجد وحنين لهذه الثّنائيات...فمتى تورق على نبعنا وتينع وتعود لها الحياة ببريقها ورونقها؟
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش