سؤال على لسان القلب حائر، تخنقه العبرات الجافة: لماذا؟؟!
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني
بتوقيت التألق، أنا تفاحة المعنى الهاربة من فعل القضم الآثم، فلا تبعثروني بين أنياب الظن الأزرق..
أشهد أنك مدينتي السحرية التي أدخل إليها كل حلم... فأولد من جديد
وأنت تشرب فنجان قهوتك المعتاد في آخر الليل، ضع فيه بعضا مني.. ولا تنس أن تفتح نافذتك المطلة على نبضي