فما قلتُ شعراً والفؤادُ مُجاملٌ = ولا كانَ قلبي في المصائبِ نائيا
تجذّرَ في حُبِّ الحسينِ مِن الصِّبا = حنينٌ إلى أرضِ الكرامةِ ساعيا
**
دام شعرك ونبض محبتك البيضاء في حب آل بيت رسول الله صلى الله عليه
وسلم وعلى آله وصحبه الأطهار .
تحية تليق الشاعر سراج الربيعي ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
قال الأمام علي بن أبي طالب (ع) : لاتستوحش طريق الحق لقلة سالكيه.
فلنبق على نقائنا وتربيتنا التي جبلنا عليها من مكارم الأخلاق لأنها قيمة لها وزنها في عيون الطيبين والصالحين ولا نبالي بمن أختلطت عندهم الموازين والقيم..
يسعدني أن أكون مستظلاً مروج وظلال نصك الماتع وسمو حرفك
ما شاء الله لا قوّة إلاّ بالله
حبّ صادق ومشاعر ولائية لا يوفّق لكتابتها إلاّ القلّة من المخلصين
خريدة بليغة حلّقت بنا في فضاء الطهر والنقاء بمفردة مطواعة نادرة من نوعها
وكان العنوان مائزا جميلا عن شخصيّة الكميت بن زيد المحبّ لأهل البيت عليهم السلام
طيّب الله أنفاسكم وعظّم أجركم ورزقكم شفاعتهم عليهم السلام
وتقبّل زيارتكم مقدّما.. ونسألكم الدعاء
.
.