ألنقد والناقد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده بدر     كل التحايا مبدعنا القدير أ.عمر مصلح طالما كانت الموضوعية هي الأساس الذي يجب أن يعليه الاديب الأديب الذي يتعرض للنقد كناقد وقارئ ومتذوق بالدرجة الأولى أيا كانت مناهج النقد التي يتبعها والأدوات التي يقوم باستخدامها كل الشكر والتقدير شاعرنا الراقي ومبدعنا القدير لهذا الإثراء القيم مودتي وكل التقدير عايده

صراحة أختي الكريمة بدايةً لم أفهم مغزى التعقيب، وقد يكون هذا قصراً في فهمي.. فاستوقفتني المسألة.
عموماً شكراً لمداخلتك ومعذرة عن سوء الفهم.
احترامي.

[منية الحسين]

ليس كل أديب ناقد بينما كل ناقد أديب
يحمل عبء الكلمة؛فالكلمة ميثاق وشرف
..
أديبنا القدير /عمر مصلح
شكرا لجهدك ومواضيعك التنويرية الهامة
أدام الله عليك فضله
تحياتي وتقديري

بالفعل
هو نتاج ما انطبع في أعماق الناقد عن النص وأثر في نفسه
فانعكس على رؤاه معبّرا بأداة الملَكة والتجربة والخبرة استقراء وبيانا
شكرا لكم الموضوع القيم كما دائما
دمتم بألق

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منية الحسين     ليس كل أديب ناقد بينما كل ناقد أديب يحمل عبء الكلمة؛فالكلمة ميثاق وشرف .. أديبنا القدير /عمر مصلح شكرا لجهدك ومواضيعك التنويرية الهامة أدام الله عليك فضله تحياتي وتقديري

ألشكر للنورسة التي طرزت شطآني منية الحسين
استهلال تعقيبك الجميل قادني إلى جملة أستهل بها إحدى مسرحياتي حيث أقول على لسان البطلة
كل الأنبياء رجال، ولكن هل كل الرجال أنبياء
فما كل من قال الشعر هو شاعر ولا كل من كتب الإنطباع هو ناقد، فحين أقف عند مفرداتك التي حين تجتمع أستذكر حديث نبينا (ص)
"ما اجتمعت أمتي على باطل"
إذ أجد جملاً مصورة، وبياناً تحسدين عليه، وهذا ما يحملني مسؤولية عدم متابعتك من قبل.
أمانة وليس تزويقاً لفظياً ولا مجاملة مجانية أقول أنت شاعرة برتبة جمال.
شكراً لإمتاعي باشتغالاتك، وشكراً لمرورك العذب.
مع أسمى اعتباري.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان     [FONT="Times New Roman"]بالفعل هو نتاج ما انطبع في أعماق الناقد عن النص وأثر في نفسه فانعكس على رؤاه معبّرا بأداة الملَكة والتجربة والخبرة استقراء وبيانا شكرا لكم الموضوع القيم كما دائما دمتم بألق[/FONT]

أ. ذبيان الراقي
ثقتكم هذه تجعلني أكثر حرصاً على انتخاب الفكرة والجملة والحُكم.
كونكم وعي ومَلَكة وأناقة حضور.
ممتن لك سيدي.

ربما اختصرت كتاباً في سطور
فقد أفدتني كثيراً بهذا المقال
جزاك الله خيراً

ولك كامل التقدير

حروفك تلون جدران النبع
رحمك الله برحمته الواسعة