**ما اغلاها : الحريّة تعني أنا : فمن أنا بدون الحريّة !!.......الأنا المحبوسة لا تحقّق ذاتها ...............ولا تلتزم بميثاقها
.
**آخر العمر نعترف بكلّ شيء ……لأننا قبل الموت بقليل نعرف كلّ أخطائنا ….كشارب الخمر يعدّد بعد أن يصحو كلّ هفواته وانكساراته
.
***قال:...هذا الموت يطارد الحياة كما تطارد الريح زهرة ضعيفة حتى تقصفها …والموت يملأ الفضاء ولكنكم لا ترونه …!
.
**
.
*كنت أوَّل عمري اُخطىء واضحك من أخطائي ….اليوم أُخطىء وأنا أبكي عليها …أحسّ أنّ كلّ خطأ منها هو حسنة افلتت منّي ……………!!..
.
***الغنيّ هو ذلك المفكّر : لأنّنا حين نكون في البئر فالمفكّر الذي يبحث عن مخرج وخلاص هو أغنى من كلّ الغارقين في بئر هذه الحياة !!!
.
.
.
عبدالحليم الطيطي ..
.
التوقيع
في بحر الحياة الهائج..بحثْتُ عن مركب ،،يكون الله فيه
الحرية نعمة والعبودية نقمة ، لا يدرك قيمتها إلاّ الثائرون على دروب الصلاح والفلاح
وجهاد النفس ... شذرات شكلت نصا غنيا بالحكمة
تحية تايق أستاذ عبد الحليم .. ودمت في رعاية الله وحفظه
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
جمل من ذهب تغلغلت في أعماق النفس تحاور ما تناثر من رؤى مزدحمة في محطات أحزاننا وخطايانا الجمة ولكن هي الحرية هي الخلاص من سيطرة الشهوات وملذات الدنيا ووسوسة الشيطان وسلطان النفس الجاحدة،أحسنت التعبير أثبت النص الجميل