آخر 10 مشاركات
يا هوى (الكاتـب : - )           »          شعاع هارب (الكاتـب : - )           »          على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          مساجلة النبع للخواطر (12) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          إعتراف (الكاتـب : - )           »          يوميات فنجان قهوة (الكاتـب : - )           »          رحلة عمر (الكاتـب : - )           »          لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دواوين شعراء النبع

الملاحظات

الإهداءات
عصام احمد من فلسطين : الف الحمد لله على سلامتكم الاخت الفاضله منوبيه ودعواتنا لكم ان ترفلى دوما بثياب الصحة والعافيه ******** عصام احمد من فلسطين : اطيب الاوقات لكم ************ اتمنى ان يكون سبب غياب الغائبين خيرا ************ منوبية كامل الغضباني من من تونس : عميق الإمتنان ووفر العرفان لكم أستاذنا الخلوق عوض لجميل اهتمامكم وتعاطفكم ************متّعكم الله جميعا بموفزوالصّحة والعافية عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : سلامات و شفاء عاجلا لمبدعتنا و أديبتنا أ**** منوبية كامل و طهور و مغفرة بإذن الله************محبتي و الود منوبية كامل الغضباني من من القلب إلى القلب : كلّ الإمتنان صديقتي ديزي الرّقيقة اللّطيفة لفيض نبلك وأحاسيسك نحوي في محنتي الصّحيّة التي تمرّ بسلام بفضل دعائكم ومؤازرتكم جميعا دوريس سمعان من ألف سلامة : حمدا لله على سلامتك أديبتنا المتألقة منوبية من القلب دعاء بتمام الشفاء وعودتك لأهلك وأحبابك بخير وسلامة

موضوع مغلق
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 01-15-2021, 02:38 AM   رقم المشاركة : 131
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ديوان الشاعر / محمد حمدي غانم

غادرت أحلام الشباب

غادرتُ أحلامَ الشبابِ، تَركتُ فاكهتي على أغصانِها والتوتُ مُثمرْ
شاهدتُ أسرابَ الحسانِ تَمرُّ في صبحِ الربيعِ وقلتُ: تَعبرْ!
وما أناْ راهبٌ أَنأَى بكهفِ الزاهدينَ، القلبُ يَشعرْ
وأَذوبُ في عشقِ النساءِ الفاتناتِ ولستُ أُنكرْ













التوقيع

 
قديم 02-04-2021, 08:15 AM   رقم المشاركة : 132
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ديوان الشاعر / محمد حمدي غانم

لم أزل عاشقا يا أنا

ليتَه مرةً أوجعَكْ = شجنٌ من هوًى لَوَّعَكْ
خافقي ساهدٌ مُبتَلَى = في جَوَى ذكرياتي معَكْ
صُلبَةٌ أنتِ يا فِتـنَتي = ليسَ في الشوقِ ما أدمعَكْ
صخرةٌ ليتَ لي ضمَّها = فَاجْرحي النبضَ ما أروعَكْ!













التوقيع

 
قديم 03-06-2021, 08:48 AM   رقم المشاركة : 133
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ديوان الشاعر / محمد حمدي غانم

ذات الحسن

أُسائلُ ذاتَ الحسنِ عن سرِّ قلبِها
فتُضمرُ أحلامًا وتُبدي مفاتِنا
وما أنا بالغِرِّ المُخادَعِ بالهَوَى
ولكنَّ لي قلبًا رقيقًا وواهِنا!
شاهدوا إلقائي للقصيدة كاملة على يويتيوب:













التوقيع

 
قديم 03-23-2021, 07:56 AM   رقم المشاركة : 134
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ديوان الشاعر / محمد حمدي غانم

شيخي وعرّافي

مقتطف من القصيدة:
عيناكِ وشوشتا في بسمةٍ وَدَعى = فصِرتِ في مهجتي شيخي وعرّافي
قالا بأنّ فِكاكَ السحرِ مِن رشئي = سهمٌ أسدّدُه في قلبِه الغافي
لا يَسكنُ الحبَّ قلبا ليسَ جارحَهُ = فقلت: لا، في الهوى جُرحي أنا كافي
لا لستُ أجرحُ قلبًا مثلَ لؤلؤةٍ = عهدي صيانتُه مِن دونِ إتلافِ
إنّي رضيتُ إذن والأمرُ في يدِها = فلتُطلِقَنْ حكمَها مِن غيرِ إجحافِ













التوقيع

 
قديم 03-23-2021, 08:00 AM   رقم المشاركة : 135
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ديوان الشاعر / محمد حمدي غانم

كل ما فيها جميل

مقتطف من القصيدة:
وكم لذتْ لأحلامي ثمارٌ = أنا لِجِنَانِها أرضٌ ونيلُ
يُراودني الشذا مِن ألفِ مِيلٍ = فكيفَ إلى شَذاها لا أميلُ؟
فمِيلي أشبعي الهيمانَ همسًا = فكم يهفو إلى البوحِ الخليلُ
يقولونَ: النساءُ مُثرثراتٌ = وصمتُكِ يا معذّبتي طويلُ
فقولي أيَّ شيءٍ، كلَّ شيءٍ = فكلُّ العمرِ في النجوى قليلُ













التوقيع

 
قديم 05-08-2021, 12:57 PM   رقم المشاركة : 136
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ديوان الشاعر / محمد حمدي غانم

عاشقة الساعة والفستان

يا غافلةً
شِعري لكِ أقصَى مَدعاةٍ للفخرِ يَتوقُ لها إنسانْ
حبّي لكِ قد جاءَ لِيَبقَى
أسطورةَ عشقٍ تَحكيها الأزمانْ
أَتفوقُ الشِّعرَ زجاجةُ عِطرْ؟
أيقاسُ الحبُّ ببعضِ التِبْرْ؟
وَيْحَكِ آختلطَ عليكِ الأمرْ؟
فافتخري أنكِ مُلهتمي
وافتخري أنكِ إبداعُ الخالقِ في حسنٍ جنّحَ أخيلتي
واغتّري أنكِ فاتنتي
فالصنعةُ فيكِ لِبارئِها
أكثرُ إعجازًا وبهاءً وكمالا
مِن صنعِ الساعةِ والفستانْ!
من قصيدة "عاشقة الساعة والفستان













التوقيع

 
قديم 05-20-2021, 05:31 AM   رقم المشاركة : 137
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ديوان الشاعر / محمد حمدي غانم

فاتنة نامت عن تحضير الإفطار!

من حلمٍ سحري
يُوقظُها عَبَقُ الوردة
مُمتزجا برحيقِ القهوةْ
تفتحُ عينيها بفضولْ:
الوردةُ نائمةٌ في حِضنِ وسادتِها
والقهوةُ زيّنَها قطعةُ حلوى بجوارِ الفنجانْ
والبدرُ الساكنُ في عينيه يُحاوطُ عينيها بالتَّحنانْ
تتمطَّى بشهيقٍ نَهِمٍ والبسمةُ تُشرقُ بملامِحِها
وتقولْ:
- هل تُفسدني دَلّا؟
فيُجيبُ بشغفٍ:
- كلّاَ
تتعلّقُ بدلالٍ في رقبتِهِ
وتَغيبُ بشوقٍ بينَ ذراعيهْ
تَسألُهُ:
- ألهذا اليومِ مناسبةٌ لا أذكرُها؟
- بالتأكيدْ
تَرمقُهُ بفضولٍ فَيَزيدْ:
هو يومٌ آخرُ أجملُ في حبِّكْ
هلَّ على دنيا العاشقِ كالعيدْ
.......













التوقيع

 
قديم 10-11-2021, 11:21 AM   رقم المشاركة : 138
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ديوان الشاعر / محمد حمدي غانم

المدللـــــة: قصة قصيرة تتخللها قصيدة، بقلم محمد حمدي غانم
كانت غاضبة منه جدا.
لم يكن السبب يستحق، لكنه نهرها لخطإ فعلته وقد اعتادت أن يدللها ويغفر لها، ثم الأنكى أنه تركها ساعتين دون أن يصالحها!
مرت أمام غرفة مكتبه عله يخرج ويصالحها، لكن بابها ظل مغلقا في جفاء.
عادت إلى غرفتها كسيفة البال، لكنها وجدت قصاصة ورق قرب مرآتها، ففتحتها لتقرأ فيها:
الزهرُ يَذبلُ لو عيناكِ باكيةٌ = لا غَروَ، إنِك أنتِ الماءُ والشمسُ
عقدت حاجبيها وتركت القصاصة، ومدت يدها لتلتقط هاتفها المحمول لترسل إليه رسالة غاضبة على الواتساب من قبيل:
- تحتاج لما هو أكثر من بيت شعر لأسامحك.
لكنها وجدت قصاصة أخرى تحت المحمول:
قد كان لي خُمسٌ مِن بهجةِ الدنيا = لمّا تَلاقينا قد صارَ لي خَمسُ
ابتسمت رغما عنها وتمتمت:
- أفضل قليلا.. فما هي الخمس؟
وجالت ببصرها في الغرفة تبحث عن قصاصة ثالثة فلم ترها، فرفعت طرف الوسادة فوجدتها:
عيناكِ، خداكِ، هذا الثُّغرُ يَفتـنُني = وكلُّ ما فيكِ حلوٌ تعشقُ النفسُ
بددت كلماته ما بقي من غضبها وأحاطت قلبها بالدفء، وتلهفت نفسها للمزيد.
وهكذا لا شعوريا، وجدت نفسها تفتش في الأدراج بحثا عن قصاصة جديدة، حتى وجدت مبتغاها:
ليلايَ أنتِ وبدرُ الليلِ في سهري = وكلُّ ليلى لها في حبِّها قيسُ
ضحكت قائلة:
- قل يا سي قيس.. كلي آذان مصغية.
وأخذت تفتش باقي الغرفة بلهفة، لكنها لم تعثر على قصاصات أخرى.
فماذا تفعل وهي تريد باقي القصيدة؟
***
ترددت طويلا أمام غرفة مكتبه، قبل أن تمد يدها لفتح الباب بحذر، لكنها فوجئت بالباب يُفتح فجأة، وشهقت حينما وجدته يخطفها بين ذراعيه ويضمها لصدره بقوة.. تصنعت الغضب وقالت بدلال:
- دعني.
- لماذا تتسللينَ إلى حجرتي؟
- كنت أبحثُ عن شيء.
- ما هو؟
تلعثمت لحظة قبل أن تقول بغضب طفولي:
- شيء.
سألها بمكر:
- قصاصة ورق مثلا.
ضربت كتفه بدلال وقالت محتجة:
- لا يحق لك أن تتلاعب بي.
- من قال هذا؟.. ثم إنني كتبت قصيدة فحسب.
- إنها جميلة.. أريد أن اقرأ بيتا آخر.
- مطلب مشروع.
- فأين هو؟
- أمامك مباشرة.
نظرت حولها من بين ذراعيه متسائلة:
- أين؟.. لا أرى القصاصة.
- ليس مكتوبا على ورقة.
- فعلام إذن؟
- انظري لشفتيّ.
- لا أرى شيئا.
- إنه مكتوب بالحبر السري.
- فكيف أستجليه؟
- لا يظهر إلا بقبلة منك!
- يا لك من محتال؟.. تُغضبني وتريد أن أصالحك؟!
- لكلّ شيءٍ ثمن.
قالت بنبرة تمزج بين الغيظ والمرح والشغف:
- نعم.. وبضاعتك تستحق!
ودفعت الثمن، فابتسم قائلا:
- الشعرُ أثمرَ كالأزهارِ في شفتي = حانَ القطافُ وطابَ اللثمُ والهمسُ
صاحت محتجة:
- لقد خدعتني.. لم يُضِفْ لي هذا البيت جديدا!
- هناك بيت آخر.. لكنه بضعف الثمن!
ضحكت قائلة:
- محتال وطمّاع أيضا.. لا بأس!
تقاضى منها الثمن المطلوب، ثم قال:
- لا تغربي أبدا عن سحرِ عالمِه = عيناكِ بهجتُه والدِّفءُ والأنسُ
نظرت في عينيه بحب، قبل أن تقول بدلال:
- لن أسامحك حتى تعتذر.
قال بمكر:
- هذا واضح بدليل أنك الآن في حضني.
انتبهت إلى أنها ما زالت بين ذراعيه، فقالت وهي تحاول التملص منه:
- يا سلام.. أنت الذي خطفتني قسرا.
أحكم أسرها بين يديه، وهو يقول:
- هذا ما فعلته منذ أحببتُك، وسأظل أفعله طالما حييت!
- ما زلت لم تعتذر.
- أولم أفعل؟
- لم تقلها.
- قلت ما هو أجمل منها.
- أيها المراوغ.
- الرجال لا يحبون الاعتذار المباشر.
- هكذا؟.. تعتبرون الاعتذار للأنثى إهانة؟.. إذن يجب أن تقولها صراحة.
- لا تكسري كبرياء رجل أحبك.
نظرت له بشغف وأراحت خدها على صدره وقالت:
- كيف أكسره وأنا كبرياؤه؟
- بل أنت كلّ ما فيه.
- لا تُغضبني مرة أخرى.
- سأحاول، لكن لا أعدك.
- هكذا إذن؟!
- ليتني ملاك فلا أخطئ أبدا، أو ليتكِ ملاك فتصفحين دوما.
- بل في هذه أنا ملاكك.
- [بمرح] أخطئ براحتي إذن.
- لا تنسَ أنني سأخطئُ أيضا.
- حبي لك كموج البحر يمحو من رمال الأيام كل حزن وخصام.
- هلا صغته شعرا.
- صغته، لكن بالحبر السري!.. وبعشرةِ أضعافِ السعر!
- كفاك جشعا!
- أبدا!
- لن أدفع!
- سأختطف الثمن منك عنوة!
ونفذ وعيده، ثم أوفى لها حقها وزيادة:
- حبي اتساعُ البحرِ الموجُ ذا يَمحو = من حزنِ شاطئِنا ما خطّه اليأسُ
تَخبو عواصفُنا في صبحِ بسمتِنا = والحلمُ عالمُنا والشوقُ واللمسُ
تركت نفسها تذوب بين ذراعيه، متمتمة:
- أحبّك.
فهمس في أذنها:
- إني أريدُكِ يا سحري وفاتنتي = غدي وإنكِ أنتِ اليومُ والأمسُ
***
محمد حمدي غانم
28/9/2021












التوقيع

 
قديم 08-04-2024, 10:49 AM   رقم المشاركة : 139
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ديوان الشاعر / محمد حمدي غانم

فليسطر التاريخ ما يحلو لهم

أنَّى تخاطرُ والتأنّي مَربَحَةْ؟ .. هذا التهورُ كالمسيرِ لمذبحةْ
الأرضُ مَقبرةُ الشهيدِ، ومن يُرِدْ عزَّ القصورِ فهل يرومُ الأضرحةْ؟
مَن هؤلاءِ المُغرمونَ بمجدِهمْ، نذروا إلى اللهِ الرءوسَ كمِسبحةْ؟
حَسِبوا إذا هجمَ العدوِّ تَصدُّهُ فئةٌ بإيمانِ القلوبِ مُسلَّحةْ؟
أفلمْ يروا أقوى الجيوشِ أمامَهمْ؟.. ظنوا يَدوسونَ الحشودَ الكاسحةْ؟!
ضدَّ المدافعِ والدروعِ صدورُهمْ، وحلوقُهم بـ "اللهُ أكبرُ" صادحةْ
والطائراتُ تئزُّ غَضبَى فوقَهُم تَهوِي عليهم كالنسورِ الجارحةْ
ما بالهم؟.. باللهِ أينَ عقولُهم؟.. هل عاقلٌ يرجو خسائرَ فادحةْ؟
ضحوا بكلِّ بيوتِهم، وعيالِهم، ويُقدّمونَ الروحَ دونَ مُراوَحةْ
فَلْيَسطُرِ التاريخُ ما يحلو لهم.. ماذا يُفيدُ لَمَيّتٍ أن يَمدَحَهْ؟
ما العمرُ إلا أن تعيشَ زمانَهُ، ما الضيرُ حينا أن تُذَلَّ لِتَربَحَهْ
فدعِ الرجالَ الحالمينَ إذا ارتقَت أرواحُهم لمقامِها بالأجنحةْ
وانعم بعيشِكِ في الحياةِ بلذةٍ، إنَّ المُظَفَّر مَن يُحقَّقُ مَطمَحَهْ

محمد حمدي غانم
1/8/2024













التوقيع

 
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ديوان الشاعر / محمد فؤاد محمد عواطف عبداللطيف دواوين شعراء النبع 6 12-03-2011 01:48 AM
ديوان الشاعر /أحمد العميري عواطف عبداللطيف دواوين شعراء النبع 7 04-24-2011 12:13 PM
ديوان الشاعر/ د. أحمد فرحات وطن النمراوي دواوين شعراء النبع 11 02-28-2011 06:32 AM
ديوان الشاعر / محمد الموسوي وطن النمراوي دواوين شعراء النبع 7 07-28-2010 10:49 AM


الساعة الآن 04:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::