صباحا، تأمل وجهه في المرآة، ابتعد ليرى قامته، انتفض.. ابتسم.. خلع كل ملابسه...
عاد إلى المرآة، دقق في جسده العاري، ردد في نفسه: من أنا؟ من أكون؟
لا لغة مناسبة لوصف جسدي.
لا يهم.. على أي حال، "لست أنا".
سلام من الله و ود ،
الله الله الله ...!!!
يا لجمال السرديات بنبض حرفكم ،
( هنا الوميض الإبداعي و عنوانه أ. الفرحان )
وميض حكائي عميق عالج الزمن و ما رافقه من هموم عبر الزمن...
أنظر إلى طفلك داخلك لكن بمرأة أخرى ؛ فتكون أنت...!!
أنعم بكم و أكرم ...!!
محبتي و الرضا
سلام من الله و ود ،
الله الله الله ...!!!
يا لجمال السرديات بنبض حرفكم ،
( هنا الوميض الإبداعي و عنوانه أ. الفرحان )
وميض حكائي عميق عالج الزمن و ما رافقه من هموم عبر الزمن...
أنظر إلى طفلك داخلك لكن بمرأة أخرى ؛ فتكون أنت...!!
أنعم بكم و أكرم ...!!
محبتي و الرضا
اهلا ومرحبا أخي المبدع المتألق عوض،شكرا على قراءتك القيمة،
نعم لقد ترك الزمن أثرا واضحا في وجهه وجسده
،فكأن هذا البطل لم يرض بهذه التغيرات. شكرا على كلمتك الطيبة ، تشجيع أعتز به.
محبتي وتقديري، حفظك الله.