سلام من الله و ود ،
الله الله الله ...!!!
و عافانا الله تعالى و إياكم من جحيم الأولى و الآخرة ؛
على أنه جحيم البوح الصادق الذي ذكرني بمعاناة السَّياب في محبوبته إقبال ،
أظنه تناصا ذكيا مع قصيدته التي يقول فيها ( إيه إقبال لا تيأسي من رجوعي )
على أنكم قلبتم بالمفارقة المأمولة بطلب خيط منها !!
نص مكثف فيه الجمال و الدهشة ،
بوح ذكي من السهل الممتنع إقترب من الذات ؛ فصدق رسالة و بناءا...
أ. المهند كل الاحترام و التقدير لكم و لنصكم...
أنعم بكم و أكرم ...!!
محبتي و الود