كلما مررت بحرف أستاذي علي وجدت الشجن رفيق قلمه
فيسكبه بين الكلمات، حينما تراوده ذكرى
أو حينما تمر به نسمة من ديار الأحبة ؛ فتأتي خواطره جميلة الحزن، تتوق لمفتاح الخلاص من سجن الحروف.
سلمك الله ولا عرف لك الحزن طريقا
فقط لو تحضر معك الهمزات لتحضر بكلماتك العذبة
و تقبل تحياتي