قالت

شرَّعَتْ كلَ الشبابيك وقالت .. هِئتُ لك
أنا زهرةٌ بِكرٌ
فيمم نحو ثغري ميسمك
أنا عطشى أرتجي الماءَ
فلا تبعد عنيَ مَنهلك
هيا ياعمري , ويا أملي , ويا أحلى مَلَك
كل من راودني غيرك
يا أنت ..... هَلَكْ
فابعد سكاكينك عن نََحريَ ..
واترك دَيْدَنَكْ
نَم على خصريْ
وداعب خصلتي ..
بين ثنايا مِغزَلَكْ
صرت تغمرني .. فأسمو نجمةً
لا وحق الله .. بل أعلى فَـلَكْ
فاعتصر خصريْ , ولا تسألني
أين يا عمريَ عمركِ قد سَلَكْ

حضور لإلقاء التحية واعجابٌ بهذا الترف الأدبي

الترف المزكرش بالورود يكمن بمروركم الأنيق .. شكراً وأحلى المنى.

قصيدة جميلة رشيقة

واسلوب فني راق في الطرح

وقافية ولا أحلى

غير أني يا سيدي وجدت النص كتب بسرعة

حتى لقد تعثّرت في أكثر من بيت

وبحاجة الى صياغة جديدة ليكون اكثر فاعلية

تحية حب وتقدير لألقك المتميز

كن سامقا

شاعرنا القدير عمر .. لقلبك التحايا والفرح ..
جميلة هذه الحالة الغرامية الرقيقة وما تحمل من صور جميلة ..
ولكنني رأيت هذه القصيدة مختلفة عن أسلوبك ..
محبتي وعبق الخزامى ..

أخي عمر مصلح
تحية لحرفك الجميل
وبوحك الأجمل حيث لواعج الحب تنطق
ولمسات النغم الأصيل تتغانج
واعذرني يا سيدي
فالخليل غاضب علينا

رمزت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية الاسلام
كلماتك ... كزخات الأمطار ...
تتساقط على أرض العذوبة ...
تروي الوجدان بزخات الصدق البريء ...
......فيغدو القلب منها حقلاً للمحبة ..
كلمات لها نعومة الندى ...
وعذوبته الصافية ...
يأتي حرفك العذب ..
ليصب في صحاري الإبداع المميزة ...
فتنهض من بين طياتها كل هذه الروعة ...
لروحك ولمشاعرك وردة غضة الغصن مني,,,
على هذا البوح والمشاعر المنطلقة عبر حرية القلم ..
وفكرك النير الذي نسج هذه العبارات الرائعة ..
وكم كنت بشوق لك ولحرفك اللامع النابض الناطق بالحق وللحق ...
دمت بألق وإبداع
الحاج لطفي الياسيني

تعاطفك مع النص يبهجني جدا
لأني أقف أزاء وعي عال
أسمه مصطفى السنجاري
ولو نغَّمت القراءة بالحركات لما تعثرت أبداً

سدد الله خطاك أيها الجميل

ألكريم عبد الكريم سمعون الألق
كان همساً وددت أن لا يسمعه عاذل
فبثثته بين أحبتي
واختلاف منطقة الأشتغال ما هي إلا هدنة مع القلق
لك محبتي أيها العزيز.

الأخ رمزت الندي
لا أظن الخليل سيغضب
حين يرى قلوباً ترتعش نشوة
وقدوداً تتمايل عشقا
دمت معطراً بهذا الأدب الجم

ودام بهاؤك