إن أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
كم جاهل متواضـــع = ستر التوضع جهله ومميز في علمــــــه= هدم التكبر فضلـــه فدع التكبر ما حييت = ولا تصاحب أهلــــه فالكبر عيـــب للفتى = أبدا يقبح فعلـــــــــه
ما كل ما يتمناه المرء يدركه ولكن تؤخذ الدنياغلابا
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف احذرمصاحبة اللئيم فأنه = يعدي كما يعدي الصحيح الأجرب يلقاك يحلف انه بك واثق = واذا توارى عنك فهو العقرب يعطيك من طرف اللسان حلاوة = ويروغ عنك كما يروغ الثعلب واحفظ لسلنك واحترس من لفظه = فالمرء يسلم بلسانه ويعطب والسر فأكتمه ولا تنطق به = ان الزجاجة كسرها لا يشعب صالح عبدالقدوس شكرالك سيدتي جميل هذا القول لصالح عبدالقدوس ـــــــــــــــــ والسر فاكتمـه ولا تنطـق بـه إن الزجاجة كسرهـا لا يشعـب
ليس التطاول رافعا من جاهل كذا التواضع لا يضرّ بعاقل الخليل بن أحمد الفراهيدي
كم يرفع العلم أشخاصا إلى رتب و يخفض الجهل أشرافا بلا أدب الإمام الشافعي
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر ولا بد لليل أن ينجلي و لا بد للقيد أن ينكسر أبو القاسم الشابي
إن الكريم إذا حباك بموعد أعطاكه سلسا بغير مطال الإمام علي بن أبي طالب
أعلل النفس بالاّمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل الطغرائي
و جربنا و جرب أولــونا فلا شيء أعز من الوفاء علي بن الجهم
رد: شعر الحكمة
العرض العادي
