كلّما زارتني حفيدتي إلاّ وألحّت أن أفتح لها متصفحي لتكتب شيئا ....
واليوم فتحت لها هذه الصّفحة فكتبت هذه الجمل أنقلها إليكم كما هي دون روتوش
يا نبع العواطف الأدبية فيك اصحاب جدتي اللذين يحبونها ويحبونني
ويحبون أشعاري أشكركم جزيل الشكر لأنكم قد فخرتم بها
هل أسطتيع أن أفارقكم ولن اكتب شعرا واحدا فيه
كم أحبّكم لا لا لن أسطتيع أبدا
كم اريد أن اصبح اصغر أديبة هنا....
هل تقبلونني هنا معكم ....
قولوا ...
لأنكم أصدقاء جدّتي وأنا أحبّ جدّتي كثيرا كثيرا ...
انا صغيرتكم بلقيس حفيدة دعد .....[/COLOR[/SIZE]]
سومة الغالية
واش أحوالك يا غاليه .....
سامحيني أتعبتك حتى كأنّك أنت من تقيمين في العيادة ....
وكذلك حسن.....
ننتظر ليلى فقد وعدت بعودة قريبة...
واليك ولليلى ولحسن الذي يرافقنا بإستمرار هنا هذا النغم الذي أحبّه جدّا جدّا
الغالية سمية
شكرا يا سومة ستفرح بلقيس جدّا بردّك الجميل وستردّ عليك يا سمية فهذه البنت تهتمّ جدّا بما اكتب وكلّما زارتني تفتح الصّفحة وتقرأ وتكتب وهي تتكلّم عربيّة فصحى وتنطق الإعراب الصّحيح رغم صغر سنّها ....وهو ما يجعلني أهتمّ بها في اللّغة فأقرأ لها الشّعر وآخذها معي أحيانا الى المكتبة العمومية لتطالع بعض القصص للصّغار
شكرا وستكتب لك حال عودتها هنا ....