و أما أنتِ فأنا أحبك كثيراً و خزينة مشاعري لم تنقص قط
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
أضعتنـي بين ما ألهو و أنتبـهُ و الحالُ نحو نفاد العمرِ متّجهُ