*،،،فوق سماءٍ ....ألف،،،*

الريح لا تحفظ العهود،
لا تحب السكينة،
الريح لعبتها الأراجيح.. ومتعتها

على شرفة العمر.. زرعتك شمسا
على وهج دائما ينضج عبير ورودي

أنا دائما أميل إلى المكاشفة،
وأؤمن أن المواجهة (رغم قسوتها أحيانا) أفضل بمرات من سواها، مهما كانت الدوافع..
خاصة في أمور تخص الآخرين معنا

التنمر مشكلة سيئة تنم عن مكنون فاعلها الرخو والهش، الممتص للكثير من النواقص..
ربما لا يحتاج المتنمر مجهودا كبيرا لتجنبه،
ولكنه لا بد سيستنزف طاقات من حوله حتى الصامتين منهم، لأنه يسبب لهم إيذاء نفسيا كبيرا..
أنا دوما أطبق مبدأ (اعتزل ما يؤذيك) مع هؤلاء الذين يبثون طاقاتهم السلبية في الأماكن..
ما حاجة المرء إليهم!

الكثير من المفاجآت تحدث،
حين تحاول الخيبة رسم ملامح الشمس

وأتحسس موقع آخر قبلة منك،
فأشعر بها لدغة سامة...
لماذا...!

ويا كم حذرتك نفسي وظني!
،
لكنك لم تقم لأمري وزنا!

وهمس في أذني ملاك الحزن النبيل:

Game over

ولا عزاء للأحلام الغبية!

بتوقيت قلبك النقي،
لا شيء يمكنه إزعاج الأثير المتمدد بيننا

اختلاف الرؤى واختلاف الأفكار..
اختلاف المواقع كذلك يؤدي إلى بلورة مختلفة لنفس الفكرة أو نفس الحدث..
فقد يظل الظالم الفعلي يحمل في قرارة نفسه شعورا عميقا بالظلم الواقع عليه، وبلا سبب مقنع له..

البعض يستهلكون ما أتيح لهم من عمر في مسألة حسابية لا يمكن الوصول إلى نتيجة منطقية لها..