عادات وتقاليد وترانيم قديمة تسميات وملامح من التراث

وهذه كلمات أخرى نتداولها في العراق

أورزدي : (فرنسية) . . . . .تعني سوق مركزي.
ستاد (فارسية الأصل)معلم
أغاتي : (مغولية) تعني سيدي ..
باجة : (فارسية) الطعام المصنوع من كوارع ورؤوس الأغنام والهوايش الغالب
باجي: (تركية) الأخت .
باص : (إنجليزية) تعني حافلة
باكيت : (إنجليزية) تعني علبة
بانيو : (يوناني وإيطالي) تعني المغطس
.(بجم ): (تركية) تعني الوجه في حالة الشتائم )يعني شلون بجم) ما هذا الوجه!
بردة : (فارسية) تعني ستارة أو حاجز توضع على النوافذ.
بقلاوة: (فارسية) المطبقة الجوزية أمالجوز .. حلويات.
بلايس : (إنجليزية) أداة لقبض الأشياء )كماشة) .
بوتين : (تركية) حذاء رياضي.
تبسي : (تركية) ماعون مسطح كبير (صينية) وهناك نوع من الطعام يقال له تبسي باذنجان
تيزاب : (فارسية) حامض الكبريت.
جاجيك : (تركية) سلطة الخيار أو الخس باللبن .
جارة (فارسية) إصلاح، علاج، فائدة .. يقال: ماكو جارة . أي لا فائدة.
دبلوماسي : (إنجليزية) من الهيئات السياسية .. وأصبحت اللباقة تعني الدبلوماسية
زقنبوت : (هاي مالتنه) زقوم طعام أهل جهنم .. يستخدمها العراقيون بعد أن يتأخر الطعام عليهم فيقولون أين الزقنبوت نريدنتزقنب.
شخاط : (فارسية) تعني الكبريت أو الثقاب .. وشخط بالقلم أيضا فارسية.
شَفقَة : (فرنسية) قُبَعة .
طربكة : (فارسية) سرعة، عجلة، يعتذر فيهاالعامة بالعراق عن الاستعجال .
فاتورة : (إيطالية) قائمة.
فانيلة : (إيطالية) قميص داخلي .
قاصة : (ألمانية) خزنة حديد محصنة للنقودوالوثائق.
موطا : (إيطالية) مثلجات تثبت على عودصغير (آيس كريم).
نزاكة : (فارسية) لطف .. ظرف .. رقة .. ونازوك : لا يتحمل

محتويات غرفة ( المچيل ) او غرفة المونه في البيت البغدادي أيام زمان
هاى نسوان كبل

گونية تمن عنبر شتال و ريحته معطرة
گونية طحين
گونية برغل الموصل
گونية ملح
خنب خل شغل أم البيت
خنب دهن
بستوگة طرشي شلغم شغل أم البيت
بستوگة طرشي محشه شغل أم البيت
بستوگة معجون طماطة شغل أم البيت
بستوگة مربة تفاح شغل أم البيت
بستوگة مربة الكباد ( الطرنچ ) شغل أم البيت
بستوگة جبن كرد مجبوس بالملح إعداد أم البيت
بستوگة دبس شغل أم البيت
شيش مربة النارنج
كوشر بصل يابس و كوشر ثوم يابس
خصافة تمر أزرك الأزرك من مندلي
معلگ على الحائط گلادات بامية يابسة و باذنجان يابس تحضير أم البيت
معلگ على الحبل باسطرمه شغل أم البيت

الله على ايام زمان و خيرات ايام زمان كل شي كان له طعم مختلف

من العادات والتقاليد العراقيه القديمه:-

يگولون ميصير تخلون المگص مفتوح حتى لا تحجي عليكم الناس.

ميصير ام البيت تُكنس وقت الغروب لان تطير البركة من البيت.

الي ياكل بالچدر يتزوج بيوم ممطر واذا كان متزوج الله يرزقه بتوأم.

‏‎اذا ردت تطلع الصبح وعطس واحد كدامك قبل متطلع لازم تتأخر لأن تعتبر عرضة واذا عطستين شغلتك ميسرة واذا تلاثة فوت بفالك .

‏‎لحد يوكف بعتبة الباب المغرب .

ولتسبحون المغرب مو زين.

‏‎لازم الكل تكعد الفجر حتى الارزاق تتوزع.

من يخلص صفر نكسر صحون بباب البيت

عن العين نشعل نار ونذب بيها ملح وحرمل.

اذا زقزقت العصافير يجي خطار.

من تتذكر شخص وأثناء الكلام يحضر نكول عمره طويل.

الصينية مال الاكل اذا خلصنة وجبة الطعام لازم تنشال من الكاع حتى متشيلها الملائكة.

اذا الطفل صاربي ابو صفار يدخلوه بحلك المدفع لويعبروا داخل قلاده ام الليرات اوفبل السبعه بالليل يفروا بالشارع والسوك حتى ماينجبس وشمموا عطور كل اهل البيت ليصير إسهال اومتدخل على الطفل لاعروس ولانفسه حتى لا أحد يجبس الاخر ويضعون الطفل في مكان عالي والتعبان مايدخل عليه حتى مايتعب

لاتلبس اصفر ولاتلبس ذهب للطفل حديث الولادة يصير بي ابو صفار لوينجبس وا صاربيه ابو صفار يلبسوه خرز تبعد الصفار ويلبسوه حجل ثوم

لاترضع الطفل وانت نايمه يختنك

الحرمل الزامي يوميا قبل المغرب لدفع الحسد والنفس

اول شربة ماء بملعقة فضه من يطلع اول سن تهلهل بحلكه وحده من عماته مامزوجه لو حده بعدها بنيه

من يخطوا اول خطوه نطشله زبيب وحمص ومن نطهره نوكله حلقوم

الي يسافر يرشون وراه مي حته يرج

لاتكعدون على عتبه البيت جيب الفكر وسو خل بالبيت يجلب الرزق

منقص الاظافر بالليل

اذا الرضيع كتير البكاء يخلون كماطه برأس خروف من المجموعه وهوه ماشي ويكولون ياعجه اخذي اللجه

واذا المكناسه ظلت واكفه تصير مشكله بالبيت

اذا العصافير تتعارك على الشجره يجدونه خطار

اذا طفرت الخاشوكه من ايدج طفر خطارج معناه ب الطريق والعجينه كذالك اذا طفرت

اذذا حكني حلكي اباوس ناس واذا رفت عيني معناه اشوف شخص مفاركته هواي واذا حكتني ايدي اليسرا استلم فلوس واذا اليمنى ادفع

من العادات العراقية القديمة

الزواق والتجميل

كانت البنت البغدادية لاتعرف من ادوات التجميل والزينة غير النظافة وتمشيط الشعر وضفر الكصايب , ولاتجرؤ على (حف) وجهها او استعمال التجميل الا بعد الخطوبة .
اما المتزوجات فهن بعد الفراغ من انجاز متطلبات البيت كنسا وغسلا وطبخا يخلعن ملابس الشغل ويرتدين (نفانيف)العصر ....ويعدن تمشيط الشعر ويزروقن وجوههن بمواد الزينة. والتجميل لدى البغداديات انواع منها:
التجميل اليومي --
ويشمل غسل الوجه واليدين بالماء والصابون وتمشيط الشعر وتجديل الكصايب -ووضع النونة بين الحاجبين وطلاء الوجه بالسبداج وصبغ الوجنتين باحمر الخدود وتكحيل العينين وفرك (دلك) الاسنان والشفتين بالديرم ثم ارتداء بدلة نظيفة هي غير بدلة الشغل.

ضفر الكصـــايب -الضفائر

يمشط الشعر بمشط الخشب (يصنع من خشب التوت -التكي- واحسن انواعه مايصنع في كربلاء والكاظمية ويسمى شمشار)بادىء الامر باسنانه الخشنة اذا كان (مجبن) ثم باسنانه الناعمة عدة مرات مع الاستعانة بالماء اذ يغمس المشط في طاسة الماء الخاصة بين اونة واخرى ليقوى على فك الشعر المشتبك مع بعضه وتقوم المرأة بعد ذلك بتنسيق الفرك من مقدم الرأس اى تقسم شعرها الى قسمين متساويين مستعينة بالمرأة .
ثم تبدأ بضفر الضفائر كما تشتهي فهناك النخيلة وهي مجموعة من الضفائر مع كذلة فوق الجبين ويتوقف عدد الضفائر على ثخن الشعر وهذا الاسلوب خاص بالشابات وتستعين من تضفر شعرها على هذه الوتيرة بأمها او احدى اخواتها او قريباتها .
اذ من الصعوبة انجاز ذلك بنفسها وبعد الانتهاء من ضفر كل ضفيرة تثبت قرديلة رفيعة في نهاية كل كصيبة حتى لا (تنفل) واذا لم تتيسر القرديلة تثبت مكانها شطيطة (قطعة قماش لايتجاوز عرضها اصبع واحدا وطولها حسب الحاجة) من الملابس القديمة او من فضلات الملابس الجديدة .
اما الصبيات فتضفر لهن امهاتهن ضفيرة واحدة تتدلى على الظهر وفي نهايتها قرديلة عريضة نسبيا على هيئة وردة تسمى (افرمباغي) و تضفر المتزوجة التي تجاوزت الثلاثين من العمر ضفيرتين بعد ان تفرك شعرها من منتصف الرأس وتفرقه قسمين متساويين لتتدلى كل ضفيرة على جهة وعندما تكاد تنتهى من ضفر الكصيبة تفرد شيئا من الشعر لتجدله ضفيرة صغيرة تسمى (مكناسة) للحفاظ على قوام الضفيرة الاصلية .
اما النساء الغنيات فهن يعلقن الضفائر الذهب في نهاية كل كصيبة تنويها بالبذخ والترف لتتدلى الجديلتان فوق الظهر او امام الصدر او تتدلى احداهما من الامام والاخرى الى من الخلف
وفي اثناء الشغل تعقد الجديلتان فوق الرأس حتى لاتكونا سببا للاعاقة. ومن كان شعرها قصيرا لاتجد مناصا من ضفر كصبيتين عارية (مستعارة) تربطهما بشعرها من فوق الاذنين كل ضفيرة من جهة وتسمى المعلكه
وهناك زينة خاصة بالعرايس تتألف من تبه وزلوف.

البرجم

حالت المودة الوافدة حديثا دون التمتع بمنظر الكصايب الجميل واتاحت لمقص الحلاقة ان يجتث الشعر الى حدود الرقبة لتقوم الماكنة الصغيرة بعد ذلك بحلاقة ماتبقى منه فوق الرقبة اسوة بما يصنع الحلاق عند حلاقة شعر الرجل وعلى هذه العملية اطلق البغداديون اسم (البرجم) ومع البرجم ساد اسلوب تجعيد الشعر بين الشابات واصبح مألوفا ان تحتفظ كل فتاة بألة حديد لتجعيد الشعر تشبه المقص تماما (فير ) مقبضها من الخشب لوقاية اليد من الحرارة يوضف القسم الاول منه في المنقلة بين الجمر حتى اذا اصبح كاويا باعتدال حصرت الفتاة خصلة من شعرها بين ذراعي الالة الحديد وتلف الشعر عليهما وتتركه هكذا حتى يبرد المقص وعندئذ تعيد العملية نفسها ....الى ان تاتي على شعرها خصلة خصلة وبذلك تطمئن الى انه قد تكسر وهذا الواقع شجع على انتشار صالونات التجميل في بغداد وغيرها من مدن العراق ,واصبحت الفتنة والجاذبية مناط التسريحة الانيقة بعد ان كانت المرأة تتباهى بكصايبها لتحث الخطابات على التغني بجمال الكصايب في معرض اظهار جمال المخطوبةعيني اشلون طول ...اتكولين ناكه...اشلون شعر عبالك كلبدون وكل كصيبه هالمتن ....ومن تكنس كصايبها تكنس وراها ).وقد ذكرت الامهات الكصايب عند ترقيص اطفالهن بقولهن :
البنيه ماحلاها
كصايبها وراها
اجه الخطاب يخطبها
وابوها مانطاها
كما ذكرت في الغناء الشعبي البغدادي فقيل
يابو كراميل يابو كرميل ......يابو سبع كسرات ........يابو كراميل
واعتاد البغداديون قبل اليوم على اطالة شعور الاولاد حتى بلوغهم السابعة من العمر .
وقد يضفرن لهم الكصايب على طراز (النخيله) المضفورة للبنات ولكنهم يحلقونه بعدئذ في سلمان باك ايفاء بنذر قطعوه على انفسهم

التجميل الاســـبوعي

وفيه تجلس المرأة البغدادية بين يدي الحفافه لاستئصال الشعر من الوجه واليدين والساقين تمهيدا للذهاب الى حمامها الذي اعتادت التردد عليه مبكر وهناك تضع الحنة على شعر رأسها وتبدأ بغسل وجهها بالكرصه او الشنان وتحجر قدميها بالحجارة وتجيس جسمها وبعد ان يلكط شعرها تغسل الحناء منه وتبدأغسيلها بالليفة والصابون الركي ولاتبرح الحمام الاعند اصفرار الشمس
واذا وجدتني على هذا الاندفاع في تفصيل ما ينبغي للمرأة من زينة وتجميل فلان المرأة قد جبلت على الغرام بالفتنة والولوع بالزينة , واني وجميع القراء معي ندرك ان قوام الزينة النظافة من الوسخ والرائحة المستكرهة وبغير ذلك لن تكون المرأة ابهج شيء في الحياة فضلا عن ان الله سبحانه وتعالى خلق المرأة لتشعرنا معنى الحياة برقتها وكمالها.

صحـــة الشـــعر

تقوم المرأة البغدادية صونا لشعرها من السقوط بغسله يوميا بالماء الحار والصابون الركي (ابو الهيل ) او مرتين في الاسبوع على الاقل داخل الحمام وقد تضع على راسها مايسمى ب(طين خاوه) قيل استعمال الصابون تنعيما للشعر بعد ازالة الكشره وقد تستعمل الحنة لتقوية الشعر وازالة الكرطيفه منه وتحسين لونه والتي غزا الشيب راسها تصبغ شعرها بأضافة الوسمه الى الحنة وتثبيتا للصبغ يضاف الى الحنة قشور الرمان او الخل او القهوة (مقلاة ومسحونة).
اللائى يحول الوقت دون ذهابهن الى الحمام مرتين بالاسبوع يكتفين بكطف الرأس فقط لان قذارة الشعر تطفئ لمعانه وبريقه وربما ادت الى سقوطه او جعلته مرتعا للقمل .
ويوجد القمل غالبا في رؤوس الاطفال والصبايا نتيجة الاهمال وينتقل بين المقمول وغير المقمول في الكتاتيب وخلال اللعب في الطرقات
ويكافح القمل بتطهير الشعر من القمل والصواب بالتكييد وملخصه:
ان تلف الام خيطا من الصوف الابيض بين اسنان المشط وتأخذ صغيرها المقمول الى السطح العالي تحت الشمس الساطعة ليظهر الصواب واضحا لماعا وهناك تمشط شعره عدة مرات لتفصل القمل والصواب عن مكمنه ثم تحرق الخيط الذي تعلق به القمل وبيوضه لتبدله بخيط اخر نظيف وبعد ان تتأكد (المكيده) من نظافة الشعر تبدأ بتلويث مفارق الشعر بالزئبق او النفط الابيض عدة مرات بقطعة صغيرة من القماش وتتركه في الشمس لحظات تغسله بعدها غسلا جيدا بالماء الحار والصابون
واذا كان القمل او الصئبان كثير العدد فانه لايستأصل الا بحلاقة شعر المقمول ذكرا كان ام انثى بماكنة نمره (صفر) او بالموس وغسله بعد ذلك غسلا جيدا بالماء الحار والصابون.
اما اذا كان الصبي نظيفا وقد لاحظت امه انه يحك رأسه حكا غير طبيعي فانها تشتبه بوجود قملة غريبة في شعررأسه وعندئذ تنيمه في حضنها لتفلي شعره حتى اذا عثرت على قملة قصعتها بين ظفرى ابهامها وهي تصوت بين الشفة والاسنان تشفيا بمصرع القملة وتلك عادة بغدادية
هذا ولاطفال البغداديين اهزوجة تتألف من سؤال وجوابه كانوا يهتفون بها خلال العابهم في الدرابين فهم يتساءلون:
أهل الجنه اشياكلون؟ ويجيبون انفسهم :يمن وبلاو
ويتساءلون ايضا
اهل النار اشياكلون ؟ وجوابهم : كمل وصواب

منقول

مصطلحات شعبيه سائده

١-- بلابوش
هو ( بال أبوش ) قائد كتيبه اشور باني بال ٧٠٠٠ سنه قبل الميلاد هاجم مملكة عيلام واحتلها وهدم بنيانها ودمر مدينة السوس وقتل الكثير من اهلها ونهب الاموال
وبذلك اصبح مثلا يقال للشخص المراد الدعاء عليه فيقال بلابوش طكك
٢-- دنغوز
لفظه تركيه تعني الخنزير وقد استخدمت في العراق للشخص الذي يبدي مهارة في اذية الناس

٣--زقنبوت
كان ايام الحكم العثماني عندما يراد معاقبة شخص خارج عن ارادتهم بان يدخلوا العصا في فم المعاقب ويخرجوها من ( دبره )
فيقال ( زق) اي ادخل شيئا في الفم دون مضغ والنبوت وهي العصا فصارت زقنبوت

٤-- قز القرط
كلمة تركية معناها ( الذئب الاحمر ) وهو من اشد انواع الذئاب التي تفتك بالانسان فتبدأ بأكل بطنه دون ان تقتله لتتركه ينظر اليها وهي تلتهم باقي اجزاء،جسمه حتي يموت
صار هذا دعاءا للشخص الغير مرغوب فيه
قزالقرط


منقول

بعض العادات العراقية الغريبة

- عندما تصرخ امرأة على شخص ما في الشارع فإنه يضيع بين عشرات الأيدي التي تضرب دون أن يعرفوا إن كان لصا أو متحرشا أو حتى قريبها أو شقيقها فالمرأة هناك هي شرف الجميع.
- عندما يتشاجر شخصان دوما من أجل دفع الحساب وكل شخص يقسم بالله أنه هو من يدفع الحساب، سواء كان أجرة باص أو فاتورة في مطعم باهظ.
- عندما تسكن في حي جديد فأنت ملك طوال أسبوع حيث تاتيك ألذ الأطعمة من الجيران ويساعدك أبناء الحي في فرش المنزل أو ترميمه.


منقول

الأسماء

من عادات البغاده تلطيف الاسماء ....
مثلا كريم يسمى كرومي.....
وجبار يسمى جبوري ....

بينما في الجنوب فهم يصغرون الاسم فيكون....
كريم أكريم......
ورحيم أرحيم.....

أما أهل الفاو الجنوبي فيتم اضافة حرف الواو لجميع الاسماء فيكون
كريم كريمو.....
ورحيم رحيمو .....

منقول

أصـل كـلمـة (راشدي)) اي بمعنى الصفعة
================

تنسب هذه الكلمة الى احد حكام امارة المنتفك وهو راشد باشا السعدون، الذي امتاز بضخامة جسمه وطوله وهيبته،

وكان اذا صفع احدهم فسوف يـُغـمـى عليه بسبب صفعته القوية وكأنها مطرقة من الحديد !!!،
لذلك نسبت صفعته القوية المخيفة الراشدي اليه

وصارت كلمة راشدي متداولة لاغلب سكان العراق حتى غدت من احدى كلمات اللهجة العراقية بمعنى الصفعة

منقول

اسماء بعض الادوات المنزليه في البيت البغدادي ايام زمان

١. آلفي : صحن واسع يصنع من الفخار يستعمل لتفريغ او لصب الطعام وغالبا مايستعمل لصب المرق وهو عميق عكس الصحون المسطحه

٢. آويزه : مصباح يوقد بالنفط

٣. أزغرة : وهي الشوايه مربعة الشكل مشبك من السيم توضع على النار وغالبا ماتوضع على المنقله لشواء اللحم

٤. أنكري : اناء نحاسي فسيح له حاشيه عريضه يشبه اواني بائعات الكيمر

٥. اوجاغ : وهو الموقد وبعضهم يسميه (فاير بليس ) يوقد بواسطه الخشب وله مشبك خاص من السيم لتغطيته حفاظا على اثاث الغرفه من تطاير شرر النار كما له ماشه خاصه لربش النار

٦. اورتي : غطاء للفرشه مثل الفرشه التي على الدوشك والاريكه وغيرها

٧. اورطه : هي زوليه ايرانيه صناعه يدويه مستطيله او مربعه الشكل تفرش في منتصف الغرفه

٨. بخردان: اصل الكلمه هو من (بخور ) ومن دان بمعنى (وعاء ) اناء معدني له قسمان الجزء العلوي منه يمثل الغطاء و الجزء السفلي هو المحل الذي توضع فيه الفحم المشتعل حيث يوضع فوقها قليل من البخور

٩. بقجه : وهي صرة الملابس عند اهل الرصافه واهل الكرخ نفس الكلمه يطلقوها على الحديقة
اما عن صرة الملابس فهي قطعه قماش مربعة الشكل غالبا ماتكون من الاقمشه اللماعه والمطرزه وتبطن بالخام وكان البغاده رجالا ونساء يحملون (بقجهم ) عندما يقصدون حمام السوق كما انهم يتباهون بأخراج عدد كبير من البقج في تجهيز العروس

١٠ . بلطه : فأس صغيره ذات راسين متعاكسين من الحديد (رأس افقي والاخر عمودي) في وسطهما فتحه مدوره تدخل من خلالها خشبه مجروخه من التوت وتسمى (يده) غالبا ماتستعمل في تكسير الاخشاب تستعمل كحطب وقود البيوت المستعمل في المطبخ

١١. بيرمه : نسيج قطني مقلم او ساده على شكل مستطيل كانت تغطى بها الدواشك

١٢. بيز : قطعه قماش مربعه تستعمل لمسك دلة القهوة وقوري الشاي

١٣. بجته : منديل قماش لونه ابيض يستعمل عند الجلوس عالكرسي لتناول الطعام حيث يفرش على الارجل ومنهم من يضعه على ملابسه

١٤. بشطمال : قماش على شكل مستطيل غالبا لونه احمر تستعمله النساء عند دخولها الحمام

١٥. بشكير : خاولي

١٦. يرداغ : كأس زجاجي

١٧. برواز : هو اطار الصور

١٨. بياله : القدح المستعمل في شرب الماء

١٩. جاجيم : البعض يسميه (جيجيم) وهو قطعة مستطيله من غزل الصوف وقد انقرض استعماله واستبدل بالبطانيه

٢٠. جاون : وعاء خشبي مع المضرب كان يستعمل في دك الكبه وعمل المدكوكه

٢١. جاقوجه : سكينه صغير وهي عدة انواع منها ذات راس ومنها راسين ومنها ثلاثه وتسمى في بغداد (جاقوجه ام ثلاث روس )

٢٢. الجروازي : وتسمى ايضا (باريه) تصنع محليا من القصب وتفرش على السطوح البغداديه ايام الصيف

٢٣. خصافه : نسيج من خوص سعف النخل يكور على شكل مستطيل يكبس فيه التمر ليؤكل مع اللبن وفي عمل الكليجه

٢٤. دلو : سطله معدنيه اسطوانيه الشكل ذات (يده مقوسه) يربط بها طرف الحبل كما يربط طرفها الاخر بالسربس يستعمل في اخراج الماء من البئر

٢٥. رحاتي : هو قمع ومنهم من يسميه (محكان) وهو وعاء مخروطي يستخدم لتعبئه السوائل في القنينه او (التنك)

٢٦. زرزبانه : ومنهم من يسميها (كله ) وهي كرة حديديه تستعمل في المطابخ تجلس عليها القدور لكل قدر ثلاث زرزبانات

٢٧. شاخوطه : ماكنة ماصه كابسه تصنع من التنك كانت تستعمل لنقل النفط من تنكة البائع الى بطل المشتري

٢٨. قروانه : اناء فسيح مدور صفر

٢٩.قزان : قدر كبير

٣٠. قلطغ: كرسي ضخم من ضمن طخم القنفات الضخمه

٣١. قوشخانه : قدر صغير

٣٢. كشتبان : اداة معدنية مجوفه توضع في الاصبع عند الخياطه

٣٣. كبوز: غطاء فوهات التنك يحاك من قبل النساء

٣٤. كمبار : حصيره من ليف النخل تفرش به ارضيه الغرف

٣٥. كلبدان : اصلها فارسي من كل و أب بمعنى ماء الورد وهو وعاء مخروطي الشكل له عنق طويل يوضع فيه ماء الورد ويرش على الحاضرين في المناسبات


منقول

عبارات يرددها العراقي في حياته اليومية

1- راح الف راسي وانام
2- رجليه راحت من المشي
3- سبحت واول ما طلعت من الحمام ضربني الهوا
4- واكف بالشمس وضربتني الشمس
5- اليوم لازمني راسي
6- طكت روحي
7- متت من الجوع
8- كاعد امشي
9- اخذتني النومه
10- راح اضرب الغدا
11- عمت عيوني عليك
12- طيحت حظهم
13- خمطها فد خمطة
14- راسي عبالك طبل
15- عبالك سعلوة
16- على راسي
17- مفرعة وادعيلك
18- راسي مثل الطبل
19- صار طشارهم ماله والي
20- عبالك جرجوبة

إستخدام كلمة عيني

(هلو عيني)للترحيب
(إي عيني) أحيانا للإجابة وأحيانا للحسد
(لج عيني) للفت الإنتباه بين البنات أكثر شي
(ياعيني) أحيانا للشفقة وأحيانا للإستهزاء
(عزة بعيني) للندم
(عيني عيني) لإثارة الغيرة
(لاعيني) للنفي بشِدة
(هاعيني) للرد
(إبعيني) لتلبية الطلب
(من عيني وأبطن عيني) لتلبية الطلب بتأكيد
(گدام عيني)....إذا أكو مصيبة

منقول