ليس كل من نظم الشعر شاعراً
؛؛؛
وإنما حين تتقاطع الرقة والشاعرية مع الإنسان
يولد الشعر بأبهى حلة من روح ماحبلت إلا بالنقاء والطهر
ثناء أديبتنا الوارفة
وكيف لاتكونين قاصة وشاعرة وأنت ابنة الياسمين
دمشق الثقافة والحضارة والأصالة
ألف تحية وقبلة لجبينك العالي
وبستان شكر لحرفك المائز صديقتي القديرة
طوبى لعبورك البنفسجي
؛؛
مبارك لليلى الحبيبة تخمينها الصائب
محبتي والورد
أيتها الغالية العالية
لو تدرين كم يغمرني هذا الليل ببنفسجه و زنبق الحضور
لأنك روح رفرافة شفيغة تضمني بغير امتلاك
كنت لحظات طيبة فجرها نص انبثق من عمق ألمي و تجربتي على مدى 15 عاما مع الانترنيت .
و دوما أوقع بقلبي و انسانيتي .. الصفات الجميلة الباقية تلاوين عابرة
سأحكي لكم حكاية، لعلّكم ترقّون لحالي و تمنحوني لقب قاصّة ، بعد أن رفض أيّ جنس أدبي ضمّي تحت لوائه، لأني لا أستطيع الانضباط بالقواعد ولا احتمال قيدها ، رغم إقراري ضمناً بضرورتها في النظم و التصنيف .
ولطالما عانقت لائمي : أخيّ .. إن رأيت كسراً بشعري اجبره ولا تحيلني لتعلم بحور الشعر ، فليس لي مطمع بكرسي بينكم معشر الأدباء ، إنما أنا أتنفس " تحت الضوء" .. بدل أن أختنق بوحدتي.
حسناً أيها السادة ، يبدو أن كعادتي أشطح و أشطّ بعيداً عما أردت قوله .........
ثناء درويش...
الصديقة الغالية ثناء درويش مساؤك ورد ولكل الأحبة من آل النبع الكرام
الجميل في الأدب هو الكتابة العفوية دون النظر للتجنيس الأدبي ..وذاك يمنح
الحرية للقلب ان ينبض كيفما يشاء ..
شخصيا راودتني الشكوك بوقت متأخر بحرفك من خلال اللغة الشعرية ..
مداخلاتي فرضها التجنيس في تحت الضوء ..وكلي ثقة في صدرك الرحب
متفهم لذلك ..
الصديقة الوقورة الغالية ثناء درويش ..تحياتي وتقديري وفائق احترامي
ومبروك للصديقة الاخت منية فوزها في التخمين ..مع تحياتي لكل الأحبة في النبع
صديقي الطيب قصي
تعمدت صباحا أن أعلق على قصتك و أترك اشارات تدلك على أني كاتبة الخاطرة .. و اغلب الظن أنك حدست حينها أنها أنا.
شكرا لفسحة الفضاء الالكتروني تتمازج به المشارب بانسجام
-------------------------
عدت مرة أخرى لأسجل حضوري وإعجابي بهذا النص وقد لا أزيد على تعليقات
زملائي ..إلا أن النص يغري بالرجوع إليه
متناوَل جميل وفكرة سائدة في هذا العالم الافتراضي وتراكضت بل تكاثفت قصة الحب الالكتروني والكلام المعسول والوعود الضارة
ومن يوم لآخر تتفاقم وغير ذلك ماتخلفه في النفس حين يكون الفشل مصيرها ..أنا أرى مثل هذه القصص والإكثار منها ستكون سبباً للتوعية
ولا ضرر في نشرها بغية كشف العالم المزييف وأنا لا أتكلم بالمطلق أبداً لكن يوجد نسب معينة من يتعامل بهذا العالم بوعي ونضج ونبل .
أما بالنسبة للقصة وفنيتها
قصة جميلة جداً واستوفت الشروط حتى لو تخللها بعض الخاطر لكنه زادها عمقاً والخاطر لا يضر بالقصة شرط
أن يختلط بالسرد وأيضاً التكثييف وكان ظاهراً وعميقاً واللغة التصويرية متقنة جداً
حتى وصولاً للنهاية وحققت الدهشة ..
.
.
سواءً الكاتبة أو الكاتب الذي سلط الضوء في قصته على هذا الموضوع
له كل الاحترام والتقدير
وشكراً لمدير الحلقة المميزة الأستاذ بلال الجميلي
تقديري لكم
للألاء حرفك يا نجلاء ..
و صدق البوح في رفيف الروح
ألف قبلة و ضمة و عرائش ياسمين
أهلا أحبتي في هذا المجلس العطر برفقتكم والبنفسج يحيط بنا من كل جانب
ثناء الغالية سعيدة أننا تعارفنا من خلال حرفك الالق وليكن جنسا من الاجناس هو فن من الفنون الادبية والذي أمتعنا بسحر بلاغته وجمال أسلوبه ودقة تصويره
يكفي انه خلق جوا من النقاش الادبي الشيّق
فهنيئا لك وهنيئا لنا بك
تحيتي لكل من زرع بسمة هنا
و آه منك يا بسومة
أنت من تعرف على ثناء فمبارك لك حلقة الاسبوع
سأحكي لكم حكاية، لعلّكم ترقّون لحالي و تمنحوني لقب قاصّة ، بعد أن رفض أيّ جنس أدبي ضمّي تحت لوائه، لأني لا أستطيع الانضباط بالقواعد ولا احتمال قيدها ، رغم إقراري ضمناً بضرورتها في النظم و التصنيف .
ولطالما عانقت لائمي : أخيّ .. إن رأيت كسراً بشعري اجبره ولا تحيلني لتعلم بحور الشعر ، فليس لي مطمع بكرسي بينكم معشر الأدباء ، إنما أنا أتنفس " تحت الضوء" .. بدل أن أختنق بوحدتي.
حسناً أيها السادة ، يبدو أن كعادتي أشطح و أشطّ بعيداً عما أردت قوله .........
قلت لنفسي ذات ليلة من ليالي أيلول 2016 :
إييييييييه يا ثناء .. الكل يستفيد في عالم الأدب ، فجرّبي حظّك ولو مرّة بالمشاركة في مسابقة ما .. لعل أمورك المادية العالقة تفرج ، ويجذب اسمك المغمور كطاسة أرخميدس الأنظار إليه .
و هكذا كتبت على صفحة غوغل " مسابقة منتدى العواطف" .. فظهر لي رابط للتوّ في صحيفة المثقف .
الله .. الله يا ثناء .. إنها ليلة القدر.
في محفوظاتي قصة قصيرة جداً ، بلمح السحر حولتها لقصة قصيرة .. "ولم أبذل بذلك جهداً ".. و أرسلتها فورا عبر البريد الالكتروني.
لم يأتني أي رد ، و بقيت قيد انتظاري ..إلى أن جاءت ليلة ، فتحت بها الرابط من جديد
أعدت قراءة الشروط
كان آخرها الذي عمي نظري عنه :
يغلق باب قبول المشاركات في 20 – 10 – 2011
هكذا ولدت هذه الخاطرة ههههههههه .. ولن أستميت لأدعوها قصة
أحبكم .. وليلكم بنفسج
الله يسعدك غاليتي
فعلاً في كل مسابقة أثبت الشروط
قلمك رائع في كل وقت ولا يهم الجنس المهم إيصال الفكرة برقي وألق
وفقك الله
لك محبتي وو
صباحكم بنفسج
أن يطلب مني تحديد الفائز بأجمل قراءة أمر عصي علي.
فلقد قرأت الجمال في كل رد.
ولو كنت من أتباع المنهجية لاخترت حتما قراءة قصي أو ألبير .. لجمال ما كتباه.
هل تسمحان لمرة واحدة مناصفة الفوز..
لقد ألمت حبيبتي منية الحسين بكامل قصتي أسلوبا و فكرة.
بينما أسهبت صديقتي الغالية ليلى آل حسين بفصفصة فكرتي كما أردتها تماما .. ولم تقف عند الأسلوب و الحبكة و الزمان و المكان التي عنيت بها حتما .. انما بطريقتي.
إن كان لا يجوز إلا اختيار واحد .. قلت ليلى .. فالفكرة عندي هي الأهم .... ولو أني تمنيت من قلبي لو أكملت منية قراءتها الجميلة بالوقوف عند كل عبارة.
مع قبلات للجميع لما غمرتم قلبي به من أضمومات البنفسج.