شكر وتقدير للأديبة ليلى أمين لفوزها بأجمل قراءة لنص هذه الحلقة من تحت الضوء
سعيدة أنّ عودتي توجت بهذا الفوزوالذي قد يكون حافزا لتشبثي هذه المرة بالانتماء الدائم لهذا الصرح الراقي رقي أصحابه
شكرا لكل القائمين على إنجاح هذا الحدث
شكرا جزيلا أستاذة عواطف لكل ما تقومين به في سبيل رقي نبعنا الغالي
شكرا شاعرنا علي التميمي
الشكر والتقدير لمن وضع في ثقة وسمني هذا الوسام ،شاعرنا القدير أستاذ رياض
تحياتي
الشاعر رياض شلال المحمدي الرائع
(( ليش ابو صالح يخلي واحد يشوف طريقه ههههههه ))
اهنؤك من اعماقي على قصيدتك الرائعة ، بحق رائعة. لا اعذر نفسي من هذا التزحلق الفكري والذي وجدت فيه نفسي على قمة الخطأ !!!!!!!
فرحت بفشلي ، وازداد فرحي بعد ان عرفت ان القصيدة لشاعر بارع في احساسه ، في خياله ، في تعابيره !!!!!! كيف غبت عن فكري؟!!!!! والله لا اعرف !!!!
تقبل من اعماق مغترب ، سيلا من تحياتي ممزوجة مع سحب العراق علها تروي نبتة من ابداعك يا شاعرنا المكرم.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
ولا في الأحلام
يشوّقنا الشاعر منذ عنوان القصيدة لما أبهر نظره ذات إيناس متمايز
ولم يشبّه الحدث بالحلم حتى، لكونه عبر آفاق الرؤى متعة احتضنت أنظاره
وملأت رئة إلهامه بفيض شعري زلال
هذه المناظر الخلاّبة التي امتزجت في وجدانه بكل معاني الغرام
وما يتخلله من شجو وشدو ووله وأشواق وعبرات
هكذا وبكلّ رشاقة وضع الشاعر باريس مقابل أنثاه الاستثنائية
ليضفي عليها من الإيحاءات والدلالات ما يقابل تلك المعاني
ويربطها بها ربطا رمزيا بديعا
قصيدة فاخرة على قدر كبير من الغنى والاكتناز
وقدرة نادرة على صياغة العبارة بشجن رفيع يشعّ منه الصدق الروحي
بتوظيف بارع مكين
.
هي قراءة سريعة متواضعة آمل أن تليق بهذا البذخ اللغوي الأخّاذ
قادني فيها حدسي للشاعر المتألّق ناظم الصرخي
والله أعلم أكيد
لقلوبكم محبة لا تنضب
بل إنها قراءة تليق وزيادة من شاعرة نكنُّ لها كل تقدير واحترام ،
بوركت على رائع القول والرأي الجميل ، سلامي مع كثير ورد .
ولا في الأحلام...عنوان جذاب ..وكما قلت في مداخلتي السابقة هو من أدب الرحلات ..ربما لظرف متزامن
في رحلة الغالي العمدة وبعض المفردات الغير موجودة في اللغة اليوم ..والمأخوذة من القرآن الكريم تشير البوصلة
لأبي صالح عمدتنا الراقي..ولكني اخالفهم الرأي..كاتب النص ..(بتواطىء مع العمدة)جعل الشراع يميل اليه
هذه القصيدة ..ربما الحنان مصيبة فيما ذهبت اليه ...ولكني لا اجزم ..فقط انها ليست للعمدة!!وكم يسعدني لو ظهرت له
لإنها المرة الأولى اراه يكنب النظم ...
الغالي العمدة ..في تعليق للغالي صلاح اوصاك..بغض النظر!!والغالي الصرخي اوصاك ان تتقي البرد ..
وأنا أوصيك ..أن تعود بالسلامة ..وقليلا..من صرف النظر..!!!لإن للألمانيات والهولدنيات ..جاذبية لا تغتفر!!
شرفت ونورت أستاذنا العزيز ، خيرها في غيرها ، تحياتي وموداتي .
تحياتي لكل من مرّ أو لم يمرّ لحد الآن
كل التقدير لإدارة هذه الحلقة وعلى رأسها الأستاذ علي التميمي لما تكبده من عناء في هذه الحلقة وكل الحلقات
تحياتي وأمنياتي
جزاك الله خيرًا وودًّا ، مع فائق التقدير والتحايا العطرات .
فما علمتُ سواها بالجمال سما
وما علمت سوى مرقاك للشجرِ
.....
لم أعلم لسواها قرينا ولجمالها مثيلا
يصفها الشاعر ولم يجد ما يُشبّهها به
تلك النادرة الخريدة الفريدة التي لا يدانيها شيء لعظمة مكانتها في قلب الشاعر .
أمتعتنا جدا شاعرنا العذب الخضل بما قدمته لنا من نظم راق و شاعرية بديعة
حتى وجدتني امام نص في منتهى الإبداع صيغ بامكانية عالية جدا .
الى هنا تنتهي قراءتي البسيطة المتواضعة و تحية ليراعك الثري .
جزاك الله ألف خير على ما بذلت من مجهود محمود وأنت تمر بأناملك على
تلك الأبيات البسيطة ، علمًا أنك وفي أكثر من ردٍّ هنا قلت " شاعرنا " ، لكن لم
تفلح تلك الإشارة ، شكرًا من القلب ، ودمت بخير وعافية .
ههههه ....ادركت إن الرياض الشلال ..هو من ملء وادي الشعر الجميل هنا بسيل حروفه
يبدو عليَّ من الآن أن اركز ..على ...المساعدات !!!ولكني لا أكتمك ابو صالح ..هنا فقط
فقط ..!!!(يلعب بعبي الفار منك)
للشاعر العزيز الصديق رياض شلال المحمدي..مبروك لك هذه القصيدة الرائعة وكما اشرت
في تعليق سابق هي من شعر أدب الرحلات ..ففيها نكهة الشعر والأمكنة والصور ...
حيّاك الله أخي الغالي الأستاذ والشاعر الكبير بلاشك رياض شلال المحمدي..نص راقني لكني لم أتوقع أنه لك هههه..،بصمتك موجودة في تلافيف دماغي، وبصمة هذه القصيدة تغيرت حسب ما أعتقد ،أعذرني إن أخطأت ، هل هي قصيدة قديمة ؟؟وألف شكر لهذه المتعة
تحياتي لكم جميعاً
حياك الله وبياك سيدي العزيز ومن مزيد عطائه أغناك ، ما عليك زود شاعرنا
وحاشاك من الخطـأ بل هي كما قلت من قصائدنا منتصف التسعينيات ، تحيتي