في السابق.. كنت لا أغفو الا على ترانيم صوتك ممزوجة بحكايات الشاطر حسن الآن.. هجرتني كل حكاياتي وامسيت وحيدا.. بلا وسادة! . . . :صحيح ما أعلاه يا مسعود، ولا بتضحك علينا؟! : 🤨
لا أعرف الجاني؟ أحماقتي! أم صمتك .. ! أو كبرياء الحب! باعتقادي.. جميعنا متهم!؟ . . / أنا مليش دخل 😁
وما زلت.. ألاحق فضول وجنون طيفك، في أرجاء صدري!
تطوقني نظراتك.. تطبق عليّ ليلا عاريا! . . فكم جادلت عنادة الجدران.. وتحملت تهكمها الطويل!
كلما تذكرتك َ أغرق.. اتجه مسرعة نحو مرآتي، ترفضني..! ترميني.. بعيدا نحو الذكريات ! وجهك.. يملأ جدران غرفتي.. ليصبح صوتك شيئا فشيئا.. . . منفى حب !
منفى حب!، اممممم حلو هالعنوان
قلت لي منفعلا : لنبدأ من جديد.. لكنك لم تقل .. كيف نبدأ؟ ومن أين؟
لأني أحبك َ.. أحرقتُ كل دفاتري! والآن.. سأشعلها من جديد!
حينما تأتي.. تطوقني كعقد نرجس كأجمل حلم أغيب فيك دهرا ..! ولا أعود أستيقظ ..!
حينما تأتي.. أخلع عن قلبي أحزانه الجافة لينفجر نبضه متدفقا، عَذْبًا فُرَاتًا..