من ذا يعيد صياغة الوسن والليل بالسهد العنيد غني
يغار من جمالك = الدمسق والاستبرق
قالوا نعود وتلك أكبر كذبة فبعودهم قد لا يكون إياب
((بأبي عطاشى لاغبين ورضّعاً صُفر الشفاه خمائص الأحشاءِ)) السياب /الدمعة الخرساء
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
الله ربي كيف لا أتضرّع ولبابه أسعى وكفّي يقرع
عليك كل ليلة = أبكي وقلبي موجع
عرفت منك الوجد من نبعه أشرب أشواقي وأستسلم
متيمي حبك يافاتنه = بدونك حروفنا آسنه
هي َ كم تحرك خافقي بصدودها ووصالها
**(( هَوِّنْ عليكَ فما العبيرُ يدومُ ... بل ليس في طلَلِ الوصالِ نديمُ نَهَبُ البدور الحاليات شواردًا ... والصبر واهٍ ، والحشا محرومُ ))**