*في احدى القبائل الهندية وبالتحديد قبيلة (ناجا ) تجبر المرأة على وضع اجراس صغيرة على اطراف الثياب التي تلبسها .... لماذا يا ترى ؟!
حتى ينكشف امرها عندما تتوقف عن العمل والويل لها اذا خلعت الاجراس من ثيابها ورآها زوجها! والويل ثم الويل لها اذا توقفت الاجراس عن الرنين! فهذا يعني التوقف عن العمل فان عذابها سيكون شديدا .
ولكن بعض النساء كن يأخذن وقتا من الراحة ويجلسن وهن يحركن الاجراس بأيديهن .
*في غينيا عادات غريبة في التخلص من جثث الموتى والغريب لديهم ان كل مجموعة عمرية لها طريقة للتخلص من جثثها !!
فاذا مات طفل لديهم وضعوه في سلة ثم يعلقونه بسلته هذه في سقف البيت الى ان يتلاشى .
اما بالنسبة لموت الرجل وطريقة تأبينه فانهم يغطونه بسعف النخيل ويشعلون النيران قريبا منه حتى يجف جفافا دون ان يحترق وتستمر هذه العملية اسبوعين او ثلاثة اسابيع .
اما بالنسبة للشيوخ فانهم يدفنونهم في الارض بشكل عادي ولكن بشرط ان يكون الشيخ لا اولاد له ولا امرأة و الا وضعوه بجانب النيران !!
وفي الصين ايضا وفي بعض القبائل الفقيرة والتي فيها اعداد كبيرة من البشر ولكي يقللوا من الزواج واعداد الاطفال الذين يكلفونهم الطعام واللباس والمأوى وضعوا مهرا جديدا غريبا على العريس .
( اذا اردت ان تتزوج ابنتنا ويوافق الحاكم على ذلك احضر اثني كيلو غراما من الذباب حتى نحافظ على سلامة البيئة )
فيقوم الشاب هو واهله بجمع الذباب من اماكن النفايات او ان يلصق الحلوى على جذوع الاشجار ليتصيد الذباب ....
مقهى للحزن
افتتح في شرق الصين مقهى للحزن يتيح لرواده التعبير عن حزنهم بالبكاء الجماعي. وذكرت صحيفة (تشاينا ديلي) في طبعتها التي تصدر في هونغ كونغ أن تكلفة ارتياد المقهى تبلغ 50 يوان/6 دولارات/ لكل ساعة مع تقديم أفضل المشروبات للزبائن الذين يذهبون للبكاء. وأضافت أن المقهى يوفر المناديل وزيت النعناع لتخفيف آلام المكتئبين كما يقدم البصل والفلفل الأحمر لمساعدة الذين يرغبون في ذرف الدموع. وأكد خبير أمراض نفسية وعصبية أن هذه الطريقة تساعد في علاج المشكلات النفسية مشيرا إلى أن لها أساسا علميا في طب النفس يعرف باسم العلاج الجماعي الذي يعتمد على اجتماع أصحاب المشكلات النفسية في مكان واحد للتنفيس عما بداخلهم بالفضفضة والحديث عن مشاكلهم. وفي ظل هذه الأجواء تعزف الموسيقا الحزينة داخل المقهى الذي يوفر لأصحاب العلاقات العاطفية المحطمة دمى على شكل نساء ليدفعوها جانبا أو يضربوها للتنفيس عن غضبهم أيضا. وأشارت الصحيفة إلى إن المقهى حقق نجاحا كبيرا ويجتذب أعدادا كبيرة من الرواد المكتئبين يوميا.
اطلق الاطباء على الدانماركى ” هيوم واف” -48 عاماً- اسم الرجل الثلجى وترجع هذه التسمية الى قدرته على المكوث لساعات فى حوض كبير مثلا ملئ بمكعبات ثلجية او ان يجرى وهو مرتدى بنطلون قصير فى وسط الثلوج والصقيع وبدون ان يتأثر جسده او يشعر باى احساس بالبرودة وقد انضم هيوم عدة مرات لموسوعة الجيينيس ريكوورد ولم يستطع احد الى الان كسر أرقامه او التغلب عليه ولا يجد الاطباء اى سبب منطقى لتحمل جسد هيوم لانخفاض درجات الحرارة .
بالنسبة لمعظمنا التحدث فى التليفون المحمول او تسخين الطعام فى المايكرووف او حتى قيادة السيارة لهو امر بسيط ومريح فالتكنولجيا الحديثة تحولت من كماليات الحياة العصرية الى اساسيات الحياة اليومية ولكن بالنسبة ل” دبى بيرد” فان الامر مختلف تمام الاختلاف فهى مجرد تحدثها فى المحمول او اقترابها من اشعة المايكرووف او استخدامها لاى جهاز كالحاسب او التلفاز يصدر عنة اى اشعة من اشعات الكهرومغناسيطية مهما بلغت بساطتها يسبب لها حكة و احمرار مؤلم كما ان ععينها تتورم 3 اضعاف حجمها الطبيعى .
ولذلك حولت دبى منزلها الى محمية طبيعية ومكان خالى من اى مظهر من مظاهر الحياة الحديثة حفاظاً على حياتها وصحتها.
قررنا ان نبدأ بحالة مرضية ظريفة جدا يتمناها الكثيرون او بالاحرى الكثيرات ، فجسده يحرق السعرات بسرعة رهيبة فمهما تناول الطعام بغض النظر عن اى كمية او نوعية لا يزداد وزنه ابدا ابدا ، ومنذ سن الثانية عشرا توقف وزن ” بيرى ” -59 سنة- عن الزيادة رغم انه ياكل الشوكلاته و الطعام الدسم و الحلوى بشراهة مطلقة ولكن بدون اى تغيير فى وزنه بسبب اصابته بحالة مرضية نادرة يجعل جسده يفرز ستة أضعاف كمية الانسولين التى يفرزها اى جسم عادى ويقول الاطباء ان هذه الحالة المرضية هى حلم للعديد من البشر البدناء ومحبى الأكل .
حيث أعلنت منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية في استراليا CSIRO عن اكتشاف مدهش للغاية، حين اكتشفت وجود تسعة أنواع جديدة من الأسماك التي تسير بالفعل على قاع البحر!!
العجيب في هذه العائلة السمكية المميزة هو استخدامها زعانفها للسير على قيعان البحار والمحيطات بدلاً من السباحة فيها، لذا أطلق عليها العلماء اسم “السمكة ذات اليد” لاستخدامها زعانفها كأيدي تسير بها على قيعان البحار والمحيطات!
ويقول العلماء أن هذه الأسماك كانت “تمشي” في بحار ومحيطات العالم قبل 50 مليون سنة لكنها لا تتواجد اليوم إلا في جنوب وشرق استراليا فقط.!
المثير هو أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها مشاهدة السمكة الوردية ذات اليد وهي حيَّة منذ العام 1999، وهو ما سيدفع العلماء لاعتبارها رسمياً نوعاً جديداً من أنواع الأسماك.
وكانت CSIRO قد نشرت هذه الصور في بحث يدعو لمزيد من الاهتمام والحماية للحياة البحرية الثرية في استراليا.