إنتِ وين ، كلبي ظل باله عليج .. ؟
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
ما جاسك حنين ما مر بيك شوك
كظينة العمر حيرة روحة رده وكلب ولهان يمك روح رده واذا مرة تجيني روح رده ابوسك كل صباح وكل مسية
عكب حبك حبيبي رايح اني ولا مرة بمحبتك ريّحاني تهت بُعدك عليه ريح وآني رماد وتهاهت اسنيني عليه
آه يا شهكة محب شكد تمنّى يصير سلسال بركبتج
مثل نعناع عطرج ، من اسولف بيج ؛ أشمّن ريحة الجنّة .. !
ابد مو جاري حذفك جاري حذفي متت شيّعنـي حـبّـك فـوك جتـفـي
يل مبتعـد ْ شوف الهـوى ببعـادك شلـون افتـر جا وين وعدك من كلت للموت أحبّك و اكثـر عطشانة روحي وغيّمت غيمك أبد ما كطّـر وعيونك يظلّـن إلي أشتاكهـن و اتحسّر يا طيفك بليل الهجـر امناطره بلجن مَـر مسودنْ اشك زيج الصبر وبنـار حبـّي أتوجّـر سالوفة بشفاف الخلكـ والناس ما تتكتّـر كالو بعد راح ابتعـد عنّك بعد ما يحضر نزلت دمعتـي من الكلب وبعيني دمع مخثـر لا لا ترد مات الشعـر وك يا شعر بعدك سَـر
مُــر مرّة واجبر خاطري ، خلّيني أكاسر حسرتي بوجهك و أطمئن روحي
ي موّال الحنين يا دمع اشتاقي شكد افكّر بيك واكولن هم تفكّر مثل ما افكّر لونّ اتحن ؛ فديتك حن .. يا حسرة حلم ظلّت وراك اتون ..