رد: { نبدأ صباحنا أو مساءَنا بآية كريمة أو حديث مع ضوء وتفسير}
قال تعالى في بر الوالدين ( و لا تقل لهما أُفٍّ )
يعتبر حرف الفاء في علم الصوتيات والقياس الفونولجي من أضعف و أخف الحروف ؛ فاختاره المولى عز وجل مع وجود ما هو أقوى منه و في ذلك دلالة و بلاغة لغوية في أسرار الحروف لايصال الرسالة ؛ فلا يجوز نهر الوالدين أو خطابهما بأبسط الأشياء...
فتأمل يا رعاك الله محكم التنزيل ...
رد: { نبدأ صباحنا أو مساءَنا بآية كريمة أو حديث مع ضوء وتفسير}
قال تعالى : ( وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ ) النحل آية(68)
ــــــــــــــــــــــــــــــ
تحتاج نحلة واحدة إلى 55000 ميل من الطيران (1 جالون يحتاج إلى مليون ميل من الطيران) والنحل للذهاب إلى 2 مليون زهرة مختلفة. خذ عسل النحل لتناول الطعام على المائدة، على الأقل 12 نحلة عاملة طوال حياتهم. يخصب النحل 90 محصولًا على الأقل لزراعته بقيمة 15 مليار دولار. بروفيسور بحث تم عمله لمدة 6 سنوات جالسة أمام جحرها كتب كتاب اسمه ( حكمة النحل ) يحتوي على 24 دورة يمكن تعلمها من القيادة والقيادة ( الإدارة والقيادة ) والقرآن يأتي ب 2 ver سيس.*
ــــــــــ
* مترجم عن موقع : gofundme.com
رد: { نبدأ صباحنا أو مساءَنا بآية كريمة أو حديث مع ضوء وتفسير}
( (إنّ الذين كفروا بالذكر لمّا جاءهم
وإنّه لكتابٌ عزيز).
في أماكن عديدة من القرآن الكريم تنتهي الآية دون أن يكتمل المعنى . وهذه الآية مثال
على ذلك:
إنّ الذين كفروا بالذكر لمّا جاءهم .السؤال:أين خبر إنّ ؟الذين كفروا الاسم الموصول وصلته
اسم إنّ وأين خبره؟
خبر إن محذوف والتقدير:
-لايخفون علينا.
أو:سوف نجاويهم
أو: مايقال لك في شأنهم إلّا ماقد قيل للرسل
من قبلك.
البيان الإلهي يريدنا أن نشغل أدمغتنا أحيانا كثيرة للوصول إلى المعنى حتى نبقي عليها سليمة من الكسل. )
رد: { نبدأ صباحنا أو مساءَنا بآية كريمة أو حديث مع ضوء وتفسير}
) ( والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لاتعلمون
شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم
تشكرون).
لماذا قُدّم السمع على الأبصار والأفئدة؟
ولماذا جاء السمع مفردا والأبصار والأفئدة جمعا؟
لم تأت كلمة السمع في القرآن إلّا مفردة.
أما القلب والبصر فقد تأتي مفردة(وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة)٢٣ الجاثية .
وذكر الشيخ الطوسي أنّ ذلك يعود لأسباب لغوية.فقال في تفسيره وعلى سمعهم معناه وعلى أسماعهم وضع الواحد موضع الجمع لأنه اسم جنس كما ورد في موضع آخر(ثم يخرجكم
طفلا)أي أطفالا.
وذهب بعضهم أنّ السمع مصدر والمصدر
والمصدر لايُجمع.ويمكننا إضافة تعليلا علميا هو
أنّ الإدراكات القلبية والمشاهدات العينية تزيد
بكثير عن المسموعات ولذلك جاءت القلوب والأبصار بصيغة الجمع.
وتجدر الإشارة أنه ليس لجمع القلب والبصر وإفراد السمع من دليل خاص لأننا نلاحظ عكس هذا الأمر في آيات أخرى من القرآن (إنّ السمع والبصر والفؤاد كل ذلك كان عنه مسؤولا).فالجمع والإفراد والتقديم والتأخير هو للتنوع في بيان المطالب فليس من
اللزوم كون الجمع والإفراد والتأخير والتقديم عن حكمة وسر معين . )
منقول عن صفحة أستاذنا أ. عمر سليم
رد: { نبدأ صباحنا أو مساءَنا بآية كريمة أو حديث مع ضوء وتفسير}
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف
وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ﴿١٨ التكوير﴾
الصبح هو هواء متجدد فيه كمية أكسجين و محفز لإنزيمات المناعة ... و هو الوقت الذي يلي الفجر قبل طلوع الشمس ، وقت الصبح هوالجزء الأول من اليوم، وقد اختلف العلماء في تحديد وقت الصباح أو الصّبح من حيث نهايته لكن جميعهم أجمعوا أنّ بدايته من طلوع الفجر الصّادق حيث إنّه يكشف الصّبح لنا وكان الاختلاف كالتالي: يبدأ من طلوع الفجر الثاني وينتهي الساعة الثانية عشرة ظهراً. يبدأ من طلوع الفجر الثاني وينتهي عند طلوع الشّمس.
وجاءت أسماء ساعات النهار بحسب ما حددها الثعالبي على النحو التالي، ساعة النهار الأولى، وهي "الشروق"، ثم الساعة الثانية، وهي "البكور"، ثم الثالثة، وهي "الغدوة"، ثم الرابعة، وهي "الضحى"، ثم الخامسة، وهي "الهاجرة"، ثم السادسة، وهي "الظهيرة"، ثم السابعة، وهي "الرّواح"، ثم الثامنة، وهي "العصر"، ثم التاسعة، وهي "القصر"، ثم العاشرة، وهي "الأصيل"، ثم الحادية عشرة، وهي "العشي"، ثم الثانية عشرة، وهي "الغروب". وهي آخر ساعة في النهار، تتم الـ ١٢ ساعة مقدار نصف عدد ساعات اليوم الـ ٢٤.
أما ساعات الليل الـ ١٢، فتبدأ بـ "الشفق"، ثم الساعة الثانية، وهي "الغسق"، ثم الساعة الثالثة، وهي "العتمة"، ثم الرابعة، وهي "السدفة"، فالخامسة "الفحمة"، والسادسة "الزلّة"، والسابعة "الزلفة"، والثامنة "البهرة"، والتاسعة "السحر"، والعاشرة "الفجر"، ثم "الصبح"، وآخرها "الصباح" الذي يتم الساعة الأخيرة، فيكتمل العدد بـ ٢٤ ساعة بـ ٢٤ اسماً مميزاً لكل واحدة منها على حدا.
رد: { نبدأ صباحنا أو مساءَنا بآية كريمة أو حديث مع ضوء وتفسير}
( قال ﷺ(إِنَّ في الجنةِ غُرَفًا يُرَى ظَاهِرُها من باطِنِها ، و باطِنُها من ظَاهِرِها . فقال أبو مالِكٍ الأَشْعَرِيُّ : لِمَنْ هيَ يا رسولَ اللهِ ؟ قال : لِمَنْ أَطَابَ الكَلامَ ، و أَطْعَمَ الطَّعَامَ و باتَ قائِمًا و الناسُ نِيام ) صحيح
🌼حديثكَ الرقيق،حروفكَ السّهلة ثناؤك الطيب لقريبك ، ذكرك للمحاسن كلامك
الليّن المتواضع..
لا تظّن أنه يَذهب هباءً أدراج الرياح،
بل ترتفع به إلى نعيم لا يدركه إلا القلّة
من أهل الجنة.)