جن الحبر
وتعالت صرخات الشوق
بلحظةٍ .. توقف فيها الزمن
باحثا عن محطة
ديدنها الغرام
ورصيفها تراتيل حب
لونتها الأبجديات ذات حنين
كلماتٌ
ذكرياتٌ
آهـاتٌ .. لعبت بها الأقدار يوما
تكابد كي تصل أعتاب عرشك
وتدس رحيقها بجيب لهفتك
فـ كنْ أيها العاشق رحيما
واملأ فضاء أنثاك بنبضك الوهاج
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ