لقاء نبعي في بغداد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني     يا اللّه ما أجمل هذا اللّقاء... ما أروع هذا الحضور..... واللّه العين تدمع تأثّرا وكيف لا ترقّ القلوب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وكيف يتماسك عمدتنا فاللّقاء من اروع ما يكون بحضور الغالية السّيدة عواطف عبد اللطيف. دمتم جميعا وسلمت يا عمدتنا من كلّ سوء محبّتي للجميع ....

لازال طعم اللقاء يغطي على أي حدث

بوركت يا رائعة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شروق العوفير     عمدتنا الغالي كل الكلمات لاتفيك حقك بصنيعك ومبادرتك ازداد تقديري واحترامي لك حققت أمنية ست الكل وسيدة المكان الغالية ماما عواطف أسعدتها أسعدك الله دنيا واخرة وحقق أمانيك كما تشتهيها وأكثر أما سقوطك سيدي الغالي فلا تيأس فالمؤمن مصاب ومبتلى وان شاء الله كفارة حفظك الله ومتعك بطول العمر ووعد مني سأزورك في العراق بإذن الله كل الشكر والتقدير والامتنان للقلب الطيب الانسان الوقور المحترم قصي المحمود على نقل كل التفاصيل والاحداث محبتي لكم جميعا

سلمت يغالية وبارك ربي بك

محبتي

صحتين وبالعافية

من العصفورة

كان لي شرف توقيع ديوان خلجات العمر في بيت عمدتنا الغالي

في حديث عن النبع

فرصة للتدخين براحة

وكان للأخ الفاضل قصي المحمود الدور في توثيق أجمل اللحظات

أثناء توقيع ديوان خلجات العمر

تابعوني

ومع محطات من هذا اللقاء

ما أروعكم و ما أجمل لقاءكم
أغبطكم وتمنيت كثيرا لو كنت معكم
ويكفيني فخرا أن اسمي ذكر في جمعكم الطيب
الصور زادها جمالك بهاء وروعة غاليتي ماما عواطف
الحب والحنان يرسمان كل تفاصيلك
أشتاق للقياك يا غالية
محبتي التي لاتنضب

المحطة الأولى

بيت العمدة

بيت يسعد الأنسان أن يكون فيه
بيت مملوء بالمحبة

عمدتنا الغالي إنسان يعجز الحرف عن وصفه فتح بيته وقلبه لهذا اللقاء بكل محبة ورقي ووفاء فكان عنواناً للشموخ والكرم وطيلة تواجدي في بيتكم كنت أردد (الدنيا ما زالت بخير والعراق بخير)

الغالية أم صالح إنسانة طيبة رقيقة لسانها الجميل يخجل من يقف أمامها كانت فرحتها كبيرة وهي تتابع مجريات اللقاء فتارة معنا وأخرى بتهيئة واجب الضيافة فأمام مائدتها تتسمر العيون لم تغفل عن شيء لتقدمه (الغالية أم صالح حفظك الله وحفظ عمدتنا الغالي لك )لك الشكر من القلب
صالح شاب جميل رقيق هاديء (الغالي صالح أسعدك الله وعروستك الجميلة ووفقك)
بنات العمدة
تلك الابتسامة المرسومة على وجوهكم لم تفارق مخيلتي ما أحلاكم وما أرقكم قبلاتي لكم
نسبان العمدة (صهري العمدة)
شباب غاية في الرقي قاموا بتأدية أمور الضيافة بكل سعادة كانوا يتنقلون بين المائدة ويراقبون وينقلون صحون الطعام من هنا إلى هناك بدون تعب ولا كلل (أسعدكم الله وحفظ لكم الأولاد ووفقكم في حياتكم )

عمدتنا الغالي

كلمات الشكر لا تكفي
وهذا اللقاء هو وسام جديد من أوسمة النبع توجت به صدورنا
حماك الله
ومتعك بالصحة والعافية