خيل إلي
أنني في ما يشبه اغفاءة عابرة
قد أخذت الوطن في حضني ....
كنت أربت عليه بهدوء و حب
وأقص عليه أحلامي وأمنياتي .... وحكاياتي الصغيرة
لكنه فجأة انتفض كالمذعور وقال : ما حيلة الأحلام أمام الفتنة المستيقظة ؟.
أيها البارع
كيف أنت قد ...
أتقنت نقش ملامحك
على محيا روحي
كيف صار قلبي ينبض
فيقرأ الناظر إلي ...
سر عشقك الذي أخفيه
بل كيف صارت
حتى ألواني ملكية
خاصة لك !!...