أخي الشاعر الجميل عربي حاج صحراوي
قصيدة جميلة وخفيفة الظل بموضوعها وانسيابيتها ومواقفها
رائع ما نزفته أناملك هنا وجادت به أنفاسك
خالص محبتي لك
عواد الشقاقي الشاعر الموفق . ليس شرطا أن تعجب القصيدة كل الناس ، و لكن جميل أن تعجب جزءا منهم ، والأجمل أن يستحسنها أهل الاختصاص . ولعل شاعرنا من القراء النوعيين . و يكفيها أنها ليست من أروع القصائد ولا من الأسوء . تحياتي شاعرنا الحبيب .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
جميل ما تصوره من تقلب المواقف ومشاعر الغضب المصاحبة
فالحب هو من يجعل صوت الحبيبة أيا كان نغمه جميلا ورقيقا
والكراهية هي من تجعل من أنغام مزامير داود غير مستحسنة
رقة ممزوجة بغضب متأكد أنها ستخلف كراهية وحقدا كبيرا في قلبها
أما عن ملاحظة الشاعر الكبير وليد دويكات فيحق للشاعر في القوافي
الساكنة أن يأتي بها مجرورة ومنصوبة ومرفوعة وما يحضرني للبهاء زهير
أنكر الـعــاذل مني = أن قــلبـــي يتــقلّبْ
أذكر اليوم سليمى = وغدا أذكـــر زيــنب
لي في ذلك ســــر = بــرقه للــناس خلّبْ
أيها السائل عني = مذهبي في الحب مذهب
فإن قافية الأول مرفوعة وقافية الثاني منصوبة
تحياتي ومودتي
الشاعر القدير عبد الرسول معله . شكرا على التوضيح لتدخل أخينا الشاعر وليد . وأعرف أنه ذو صدر رحب ، ونحن نستفيد منه. أما تعليقك حول القصيدة فلا يناقش ، وأنت لا تترك لنا من أين نمسك .
شكرا على افادتك أيانا وخاصة بأبيات جميلة من شعر أسلافنا . ونحن منك نستفيد ، ودمت لنا عونا .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
الراقي العربي حاج صحراوي مساؤك محمل بعبير السعادة والأمل
كم كان هذا الهاتف ملعون حقا .. وخاصة أنك أتقنت نقل
تفاصيله والتعبير عن مشاعرك لحظتها .. وتوصيف
الأمور بما أحسست به وهذا يؤكد كم الفرق كبير بين إنسان
محب حيث يرى القبيح في المحبوب جمالا لا يوصف ..
وإذا سئم الحب وغادر تتكشف عيوبه بل تصبح
أكثر ما يسلط عليه الفكر والقلم .. وهنا تعتبر الحالة النفسية
للشاعر كانت مهيئة لهذا الإنفعال الذي
أثمر هذه الكلمات التي حددت العاطفة تماما ..
لك مني كل التقدير ولقلمك دوما التألق
بسببه أصبح التواصل سهلا وسما صوت الحبيبة أكثر يسرا
والوصول كذلك الى نقطة الخلاف ايضا اكثر سهولة
نعم
من يحب يرى صوت الحبيب كصوت العندليب
ومن يصل الى درجة الكره كذلك يرى صوت الكروان صوت بوم
أحسنت سيدي في استغلال الفكرة وتحويلها الى نص ممتع
شكرا لك
الشاعر محمد ذيب سليمان أخي . الهاتف يبقى أروع انجاز علمي . و أكثر فائدة ، و لكن كل شيء ذو حدين . لا يهم كما أمتعنا فقد أحزننا . و كما فتح لنا أحلاما صدمنا في بعض المرات . هي الحبيبة قد تتفنن في تعذيب المحب . ولكن سحب الغضب قد تأتي بالمطر . بوركت أخا . و تفضلت شاعرا بذوقك الجميل ، و قدرت انسانا محترما . و دامت اشراقاتك هنا و هناك .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
الراقي العربي حاج صحراوي مساؤك محمل بعبير السعادة والأمل
كم كان هذا الهاتف ملعون حقا .. وخاصة أنك أتقنت نقل
تفاصيله والتعبير عن مشاعرك لحظتها .. وتوصيف
الأمور بما أحسست به وهذا يؤكد كم الفرق كبير بين إنسان
محب حيث يرى القبيح في المحبوب جمالا لا يوصف ..
وإذا سئم الحب وغادر تتكشف عيوبه بل تصبح
أكثر ما يسلط عليه الفكر والقلم .. وهنا تعتبر الحالة النفسية
للشاعر كانت مهيئة لهذا الإنفعال الذي
أثمر هذه الكلمات التي حددت العاطفة تماما ..
لك مني كل التقدير ولقلمك دوما التألق
مودتي المخلصة
سفـــانة
الشاعرة والأديبة القديرة سفانة بنت ابن الشاطيء . الشاعر يحاول دوما تسجيل لحظات من حياته ، أو قل من حياة الانسان . ان الانسان العادي قد لا ينتبه أو لا يقدر على الاحتفاظ بهذه الدقائق ، ولكن الشاعر يفعل . وهذا ما فعلت في لقطةالهاتف . قراءتك هي ابحار شاعرة . و كلمات مبدعة تعرف قيمة الابداع و سحاباته . سعدت كعادتي بمرورك . و تشرفت بملاحظاتك . ونبقى نحن المبدعين لا المبدعون أشفق الناس بالابداع و اللغة و الكلمة . مني لك ألف شكر.
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .