متى ترسـو القـوارب يـا حياتـي رمـال البحـر قـد مـلّـت وقـوفـي
فداك الذي يهواك ياروعة الصبا فكل فؤاد هام فيك معذب
بغداد لو أمطرت هذي السمــاء دمــا...لن نهجر الأرض و الأعراف و القيما
موعدنا الصبح وقد أخلفت ساعتك المصدوءة الموعدا
دوح تغني في القلوب بلابله وعلى غصون الود غرد حافله
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
لــي إلــهٌ سـيُـزيـلُ الـهــمَّ عـنّــي ويداوي نـزفَ جرُحـي وانتحابـي
بلادي لا الومك حين ابكي ،،،،،،فاهلي لا ارى لهم يقينا ديانتهم حديث في حديث ،،،،،،،وفي افعالهم لم الق دينا
نطقتُإسمَكِ فاشتهيتُ لساني ،،،!
نفائس الأمس بالنيران ترسمني والذكريات على قبري توزّعني
نأى في بوحه اخترق السدودا وفي عمق الرضى احترف السجودا
دعيني هائما أرعى النجوما فقلبي قد رأى منك الكلوما