أيها المزروع بكياني
كنبتة تصلح لكل الفصول
وتورق بين أجزائي
في ربيع يحميه القلب
الموصول بك دونما نهاية
هذا صوت كنار حماك الله
كلمات رقيقة عذبة استقبلتها بسعادة
حرف محلق بأجواء طفلة خافت البكاء ؛ لكنها لم تخش البوح فجاء عذبا جميلا
و اسمحي لي كرما ، أنا أيضا شدت انتباهي - كأستاذي عبد الرسول- كلمة (مؤقتا)... أظنك قصدت كلمة أخرى ؟!
فلم أستطع فهم قصدك من معنى كلمة مؤقتا طبيعيا بغض النظر عن إعرابها (مفعول به ثان منصوب)
تحياتي لك أديبتنا هناء و لحرفك الجميل هذا
دعائي لك بمزيد من التألق و الإبداع و
أستاذتي الكبيرة / هناء المهنا ... كم أنا سعيد ٌ بوجودي بين
أوراقك العطرة ..التي تفوح أملا ً و عشقا ً و حنانا ً
سيدتي لك كل الأمنيات الجميلة .. أيتها المبدعة ، زيدينا من نبض قلمك
حماك الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
أستاذتي الكبيرة / هناء المهنا ... كم أنا سعيد ٌ بوجودي بين
أوراقك العطرة ..التي تفوح أملا ً و عشقا ً و حنانا ً
سيدتي لك كل الأمنيات الجميلة .. أيتها المبدعة ، زيدينا من نبض قلمك
حماك الله .