اخي واستاذي بالمعرفة ، الدكتور اسعد النجار العزيز.
بكل اعتزاز اقرأ تعليقك المشبع بمشاعر انسان يتفهم الحياة ، بعد ان عاش حلوها ومرها ، ومطلع على الكثير من خفاياها.
لذا ، وبكل فخر ، اتقبل كلماتك الصادرة من نقاوة تربيتكم ، واعتز بها.
تقبل من اخيك حزمة من السلامات ، بنقاوة طيبكم وايمانكم.
اخوك وتلميذك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
رد: ذكريات-القسم العاشر ( وداعا يا مدينة المحبة والسلام ، وداعا يا موصل )
قصي الطيب
يبدو إن ذاكرتك لم يصبها العطب (بلية حسد)أخي صلاح
الجميل في ذكرياتك هذه تلك التفاصيل الدقيقة والتي قد
يعتبرها البعض لا تستوجب المرور عليها ،ولكنك بفطنة الكاتب
المحترف والأديب المقتدر أعطيتها المكانة اللائقة ،فالتفاصيل
الصغيرة مفتاحا لفهم الحالة وأنفعال اللحظة وتركيبة الحدث
الأكبر...وبنفس الوقت تعطي الصورة المجتمعية أنذاك وهي
بالتالي تؤرخ مرحلة مجتمعية بدقة وبأدق تفاصيلها لتكون للقاريء
والمؤرخ خارطة توضح له مسالك الحياة الإجتماعية في تلك الفترة
من هذا المنظار التأريخي والوثائقي أنظر لذكرياتك أخي صلاح..
ويا ريت...تجمعها في كتاب ..فهي وثيقة مجتمعية للمجتمع الموصلي
والبغدادي وللعراق..
تحياتي أخي العزيز..ودمت بالف خير
............................................
اخي الطيب ، وصديقي الوفي ، واستاذي بالمعرفة قصي الطيب.
بصراحة واقولها بعيدة عن المجاملات ، شعرت بخجل ، لكوني لا استطيع بحكم ثقافتي البسيطة ، ان اعطي كلمتك الاخوية حقها. ارجو ان لا تلمني ان وجدت البساطة في ردي ، وانت اعرف: (( ان الله لا يكلف نفسا الا وسعها )) فلا تلمني يا اخي ، ويا صديقي قصي الطيب ، ان وجدت كلمتي لا تفي بردك الجميل.
شكرا على مشاعرك الاخوية ، ودمت اخا ونعم الاخ ، مع تحياتي لمن تعزهم.
اخوك وصديقك وتلميذك : صلاح الدين سلطان
رد: ذكريات-القسم العاشر ( وداعا يا مدينة المحبة والسلام ، وداعا يا موصل )
يبدو إن ذاكرتك لم يصبها العطب (بلية حسد)أخي صلاح
الجميل في ذكرياتك هذه تلك التفاصيل الدقيقة والتي قد
يعتبرها البعض لا تستوجب المرور عليها ،ولكنك بفطنة الكاتب
المحترف والأديب المقتدر أعطيتها المكانة اللائقة ،فالتفاصيل
الصغيرة مفتاحا لفهم الحالة وأنفعال اللحظة وتركيبة الحدث
الأكبر...وبنفس الوقت تعطي الصورة المجتمعية أنذاك وهي
بالتالي تؤرخ مرحلة مجتمعية بدقة وبأدق تفاصيلها لتكون للقاريء
والمؤرخ خارطة توضح له مسالك الحياة الإجتماعية في تلك الفترة
من هذا المنظار التأريخي والوثائقي أنظر لذكرياتك أخي صلاح..
ويا ريت...تجمعها في كتاب ..فهي وثيقة مجتمعية للمجتمع الموصلي
والبغدادي وللعراق..
تحياتي أخي العزيز..ودمت بالف خير
شاكر السلمان
مستعد لجعلها في كتاب تحت عنوان (ذكريات في أدب الرحلات) أو أي عنوان آخر يرتأيه الأستاذ صلاح
وعلينا موافقة الثقافة العراقية وطبع الكتاب
...........................
شاكر السلمان مستعد لجعلها في كتاب تحت عنوان (ذكريات في أدب الرحلات) أو أي عنوان آخر يرتأيه الأستاذ صلاح
وعلينا موافقة الثقافة العراقية وطبع الكتاب
............................................
قصي الطيب
التقاطة ذكية من متابعة رائعة معها حاتمي العرض...
هو ديدنك اخي ابا صالح...فتحية تقدير وإمتنان اليك
..........................................
الاخ الكريم شاكر السلمان.
الاخ الكريم قصي الطيب.سلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته.
من اعماق محبتي اشكركما على هذه المشاعر الاخوية التي لا تقدر باموال الدنيا ولا بنقوش المشاعر على الورق ، لان الاصالة لا تثمن مهما كانت درجة الانسان من السمو والرقي.
في هذه الاحوال تتوقف لغة الكلام ويصبح القلم عاجزا عن التعبير بما يليق بالمقام. فشكرا ثانية على مشاعركما الاخوية يا ابا صالح ويا قصي الطيب.
غير اني اود ان اقول:
اصبروا حتى تكمل المذكرات وبعدها احكموا عليها ههههههههههههههههههههههههه
(( كلوله عروسك امبارك ، كال الا هل ليله )) هههههههههههه
حول عنوان الكتاب ارتئي ان يكون: مأساة مغترب ، فما رايكم؟
تقبلا تحياتي الاخوية ، ودمتم اخوة اعزاء.
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
رد: ذكريات-القسم العاشر ( وداعا يا مدينة المحبة والسلام ، وداعا يا موصل )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح الدين سلطان
يبدو إن ذاكرتك لم يصبها العطب (بلية حسد)أخي صلاح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح الدين سلطان
حول عنوان الكتاب ارتئي ان يكون: مأساة مغترب ، فما رايكم؟ تقبلا تحياتي الاخوية ، ودمتم اخوة اعزاء. اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
مأساة مغترب نعم ويأتي من تصنيف ( أدب الرحلات) فقط عليك استاذي تعطيها لي من بداية الرحلة سفرتك من الموصل الى بغداد وقبلها شرح مفصل عن الحالة الإجتماعية كما ذكرتها 1- من الموصل الى بغداد 2- من بغداد الى..... وهكذا تبدأ الى ان ينتهي المطاف بلقاء قيس النزال وشاكر السلمان في تركيا غصبن عنك ههههههههه
رد: ذكريات-القسم العاشر ( وداعا يا مدينة المحبة والسلام ، وداعا يا موصل )
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله يا ابا شاكر ضحكت كثيرا ولما ازل اضحك حول : غصبن عنك ههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههه يابه غصبا عنا ونحنه ممنونين هههههههههه
اضطريت ان ادخل الكومبيوتر من العمل وكنت اتمناكم في هذا المعرض الدولي الكبير والذي يجعلك ترى احدث ما توصل اليه الانسان. تصور بيدك الة صغيرة بحجم التلفون النقال.تاتي على قميصك مغسول وبعد الجفاف وامعقج وامعلك تسلط عليه الجهاز يخرج بخار منه حرك يدك باتجاه القميص ويضربه اوتي درجة اولى وتلبسه حالا ههههههههههههه
جهاز اخر صغير بحجم القدر تضع فيه الطحين وتستلمه بعد دقائق خبز حار لا تعب ولا مشقة هههههههههههههههههههههههههه والله امور بسيطة ولكنها مهمة ههههههههه
مكنسة كهربائية تشحن الكهرباء من نفسها تضعها بالحوش وتتركها ، ترجع للبيت تجد الحوش نظيف وكان عشرة نساء عملوا على تنظيفه هههههههههههه المكينة لوحدها لا تدع بقعة في الحوش الا وتنضفه هههههههههههه امور كثيرة جدا وعجيبة وغريبة. مع اني لست مولعا بالتكنك ولكن تحثك على الاستغراب.
حضرت قبلها معرضا عالميا زراعيا تصور ماكنة واحدة تحرث وتزرع لا فقط الحبوب بل كل شيء مثلا طماطة ركي بتيته فجل .... الخ نفس الماكنة تسقي وتحصد وتقطف الخوخ العنجاص البرتقال ... الخ ونفس الماكنة تعبي وعليك ان تصدر سعرها حوالي 20 الف يورو
تصور ابتكارات الليزر غزت الطب والمباحث مثلا توجه اشعة من جهاز صغير بيدك يفتح اي قفل واي باب هههههههههه
تحياتي الحارة لكم ولكل من تعزهم.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان