قاتل الله من أجرى لنا دمعا وأطفأ في قلوبنا شمعا
مهما طالت الغربة
ومهما تلونت جدران البيوت في المهجر
تبقى سعفة النخيل المتأرجحة على ضفاف الفرات ودجلة أغلى وأعلى وأحلى
لله درك سيدتي كم أوجعت قلبا هده الحنين
دمت طيبة الحرف
هو الشوق والحنين حين يتفجر حروفا الى حبيبة
لا يمكن استبدالها فتفز الحروف من مكامنها لترسم
لوحة جميلة خالدة لحب لا يماثله الا حب وقر في القلب
هو حب الوطن
شكرا لك سيدتي