فأنا جلستُ اليوم قربكِ
مصغيا لسماع ِ صوتك
ها أنت ِ بي
تتجولين َ بداخلي
وكأنني
ما زلتُ طفلا باحثا
عن نور وجهك
نعم أخي الشاعر الفذ أ. الوليد دويكات
ففي كل رجل طفل يحن ّ للأيام الجميلة ..
وأي جمال أبهى من حنان الأم وعطفها وذكرياتها الزكية...
رحم الله أمكم وأمنا وأمهات المؤمنين وأدخلهن فسيح جناته..
قصيدة مؤثرة ...
أثارت الشجون ....
مودتي مع أرق تحاياي
الأستاذ / ناظم
أيها العراقي الأشم
يسعدني أن القصيدة لامست وجدانك
ويسعدني تواجدك الذي ترك
أثرا في النفس
دمت رائعا
وتحية تليق بقامتك
اخي شاعرنا الرائع الوليد
الام لا ترحل بموتها لانها تعيش في دواخلنا ما دمنا نتوق للمسة حنان ودفء محبة ثرية الصدق
هذا نص فيه نبل الصدق ونبض الوفاء
رحم الله الراحلة الكريمة واسكنها فسيح جنانه
دمت شاعرا احبّه
اخي شاعرنا الرائع الوليد
الام لا ترحل بموتها لانها تعيش في دواخلنا ما دمنا نتوق للمسة حنان ودفء محبة ثرية الصدق
هذا نص فيه نبل الصدق ونبض الوفاء
رحم الله الراحلة الكريمة واسكنها فسيح جنانه
دمت شاعرا احبّه
صدقت ...
رحمها الله رحمة واسعة
ورحم والدي وأموات المسلمين
أخي وأستاذي الوليد
كانت كلماتك كالرصاصة التي لا تسأل القتيل من أين جاءت
نعم هكذا كان وقعها على قلبي
رحم الله امك رحمة ملء السماوات والأرض
و لكن برغم كل وجعها كانت كلمات رائعة تهز الوجدان
رحمة لامك وتحية لك