كما قال الاخ شاكر السلمان ابو صالح الرائع..هي شهادة مجروحة
ولكنها تعبر عن الوفاء اولا..وعن الخلق الذي يتمتع به شاعرنا الوليد
ولان شعاعها من نابلس يضفي عليها رونق وبهاء..
اما السيدة عواطف..
رأيتها دوما تنأى بنفسها عن الأنفعال الشخصي وتتحامل على الجروح
وتتواصل بانسانية رائعة مع الجميع..وبكل ادب وخلق رفيع تمتن العلاقة
مع الجميع..وبروح رياضية تدير المنتدى..وقدرة فائقة في الادارة..
لمن لا يعرفها..فهي كانت ادارية وخبيرة نظم حاسبات في وقت كان لا يوجد
في العراق الا المركز القومي للحاسبات..وكانت شعلة في وزارة التخطيط والمركز
مع نخبة رائعة...
تحياتي اخ وليد..وهذا ليس بغريب عليك..فانت مثلنا في الوفاء..والفاضلة الحاجة
عواطف مثلنا في العصامية وروعة الانتماء كما هو حال النجباء جميعا
كم أنت جميل ورائع وكريم السجايا
وفاؤك وقيمة مشاعرك تؤكد على أصالتك
حضورك يحمل الرقي ورفعة المقام
لك من أرض الإسراء والمعراج باقة ورد وود لقامتك الباسقة
كما أسلف عمدتنا الغالي
فإن شهادتي في أمنا الغالية مجروحة
فبعد أن توفى الله أمي عام 2006 رحمها الله تعالى
لم أجد أماً تعوضني عن حنان أمي مثل الحاجة عواطف
كنت كلما تذكرت أمي رحمها الله تعالى قفزت إلى مخيلتي صورة الحاجة
يا إلهي !
ما هذا الشعور المتدفق نحوها من إبن إلى أمه ؟
حتى أبنائي يقولون لي لقد عوضنا الله تعالى بجدة رائعة ملأت الفراغ الذي تركته جدتنا أم سمير رحمها الله تعالي
أمي الغالية العزيزة على قلبي وروحي ونفسي
أطال الله تعالى في عمرك
ومنحك الصحة والعافية
وأدامك تاجاً فوق الرؤوس
...............
تحية عطرة إلى أخي الغالي الوليد الأصيل
على هذه اللفتة الكريمة
محبتي للجميع
رحم الله أمك الحاجة أم سمير طيبة الذكر
ورحم الله أمي وأبي وأموات المسلمين
الرّائع أخي الوليد
مبهرة هذه المرأة....
رائعة هذه السّيّدة....
واللّه يا الوليد مهما قلنا في شخصها ومهما ذكرنا خصالها ومهما عدّدنا مناقبها فلن نفيها حقّها ....
صادقة الإحساس نقيّة السّريرة باهضة القلب ...
صامدة ثابتة ....
ففي ذاتها ما يشدّ وما يوثق الى هذا النّبع .
وأنا يا الوليد أحبّها جدّا وأحترمها جدّا وربّنا شاهد على ما أقول ...
فشكرا لك أيّها الوليد على لمسة عرفان في حقّها علينا جميعا ...
الرّائع أخي الوليد
مبهرة هذه المرأة....
رائعة هذه السّيّدة....
واللّه يا الوليد مهما قلنا في شخصها ومهما ذكرنا خصالها ومهما عدّدنا مناقبها فلن نفيها حقّها ....
صادقة الإحساس نقيّة السّريرة باهضة القلب ...
صامدة ثابتة ....
ففي ذاتها ما يشدّ وما يوثق الى هذا النّبع .
وأنا يا الوليد أحبّها جدّا وأحترمها جدّا وربّنا شاهد على ما أقول ...
فشكرا لك أيّها الوليد على لمسة عرفان في حقّها علينا جميعا ...