كان جدي
يرتدي عالم الحكمة
مما قاله لي :
"إنما الشوق غدير
تعتريه رعشة الأشياء
و الباقي
ْرماد الأمكنةْ "
و أنا سقف
من الماء
ْأقاصيه رخامٌ يستعير الأزمنة.
ياللروعة
نقلت لنا باقتدار حكمته
بعمقها وجمال صورها ومعناها
كنتم للبر عنوان
حفظكم الله
تحياتي
اقتباسك و ردك زادني يقينا أنك ذات حاسة أدبية رفيعة.
زادك الله من فضله،
و شكرا لك أستاذتنا القديرة.