هذا الحزن الراقي الذي ينساب كجداول من الصور .. والعبارات،
لوحات شاعرية يغص بها القارئ .. ليغرق في حضنه مأسوراً برقي الحرف وترميزه وتمييزهُ
أعتقد بان كاتب النص من الجنس الناعم ، لأن الغالبية منهن ـ وأنا ضمنهن ـ نفتقد في جهاز الحاسوب خاصتنا أزرار التنوين .. ومن المصدر .
أتابع معكم
صباحكم نور من الله
هيام
.........................
الأستاذة المبدعة هيام صبحي النجار
دخول موفق إلى النص
وبداية موفقة لمحاولة معرفة الكاتب
سنعلن عن إسم الكاتب فيما بعد إن شاء الله تعالى
تحياتي العطرة
للتحية
قصيدة تحتاج راحة بال وفنجان قهوة
وانا الان أسترجع أنفاسي وطريق الشغل ما يزال يكبّل أفكاري
لنا عودة
لكل مار من هنا ألف تحية
.....................
الأستاذة المبدعة ليلى بن صافي
ربنا يعطيك العافية
بانتظار مداخلتك التي أتوقع أن تكون رائعة وجميلة جمال روحك البيضاء
لك ألف تحية عطرة
نص عميق يستدعي قراءة مابين السطور وسبر غور متاهاته بتأني
لنا عودة أن شاء الله لألقاء الضوء وتمييز كاتبه المتألق
شكرا ً لهذه الزاوية الممتعة وللقائمين عليها ولكل من مر او سيمر
دمتم بود..
مودتي وأرق تحاياي
النص بقدر ما يتحكم بمسارات اللغة في تكوين الوحدة العضوية النصيه لكنه بطيء الإيقاع جدا ويميل الى المباشرة في خطابية الشعر أي غير مفعم بالوجدانية النابضة بالحس التحتاني للنص النثري وكما أن النص لا يميل الى التكثيف بسبب طول الجملة الشعرية فيه وهذا ما جعله يتمحور على الرتابة , لأن قصيدة النثر تعتمد اعتماد كلي على الإيقاع الداخلي المتماسك باتجاه خلق المنولوج الداخلي أي أنه ليس ضمن البيان الشعري ( الماينفسنو) التي تفجرها المرئيات ضمن الخطاب الشعري و هو خارج الذاكرة الاستبدالية لتكوين اللغة الشعرية التي تنظم حركة المعنى داخل النص .. أنا اره نص عادي جدا بل هو يميل الى الخطابة أكثر من الشعر لعدم توفر العناصر الحضورية في اتركيبة الرؤيا الموحية بالفكرة التي تتشظى في أتساع أبعاد التأويل الدلالي وفي ذهنية البؤرة النصية ...
نص عميق يستدعي قراءة مابين السطور وسبر غور متاهاته بتأني
لنا عودة أن شاء الله لألقاء الضوء وتمييز كاتبه المتألق
شكرا ً لهذه الزاوية الممتعة وللقائمين عليها ولكل من مر او سيمر
دمتم بود..
مودتي وأرق تحاياي
.....................
شاعرنا الجميل الأستاذ ناظم الصرخي
شكراً لهذا الحضور المميز
بانتظار مداخلتك القيمة
محبتي
النص بقدر ما يتحكم بمسارات اللغة في تكوين الوحدة العضوية النصيه لكنه بطيء الإيقاع جدا ويميل الى المباشرة في خطابية الشعر أي غير مفعم بالوجدانية النابضة بالحس التحتاني للنص النثري وكما أن النص لا يميل الى التكثيف بسبب طول الجملة الشعرية فيه وهذا ما جعله يتمحور على الرتابة , لأن قصيدة النثر تعتمد اعتماد كلي على الإيقاع الداخلي المتماسك باتجاه خلق المنولوج الداخلي أي أنه ليس ضمن البيان الشعري ( الماينفسنو) التي تفجرها المرئيات ضمن الخطاب الشعري و هو خارج الذاكرة الاستبدالية لتكوين اللغة الشعرية التي تنظم حركة المعنى داخل النص .. أنا اره نص عادي جدا بل هو يميل الى الخطابة أكثر من الشعر لعدم توفر العناصر الحضورية في اتركيبة الرؤيا الموحية بالفكرة التي تتشظى في أتساع أبعاد التأويل الدلالي وفي ذهنية البؤرة النصية ...
............................
أستاذنا الفاضل عباس باني المالكي
شكراً عن إتحافنا بهذه القراءة النقدية المبسطة والمختصرة
ومع هذا
فالنص جميل بعباراته وصوره
سيما أن قصيدة النثر لم تتضح معاييرها بعد
محبتي