رد: ** ** قراءة في قصيدة (خريف طفلة) للشاعرة عواطف عبد اللطيف
أخي الاستاذ مصطفى السنجاري
أغبطك على هذه القراءة العميقة في التجربة الكتابية للسيدة الفاضلة
عواطف عبداللطيف ، هناك سمتان تميز كتابتها هما الحزن والكبرياء
فيمتزج في تعبيرها الانكسار والإباء في آن واحد فالإحساس الرقيق أمام
حالة الحزن الضاغطة على وجدان الكاتبة يفضي إلى انكسار لكنه مشفوع
بحالة إباء تتكئ عليها فتنتج لوحة تبيرية جميلة يلتحم فيها الحزن بالكبرياء
فهي تعطي النموذج الأمثل للمرأة النبيلة .. وافر تقديري
رد: ** ** قراءة في قصيدة (خريف طفلة) للشاعرة عواطف عبد اللطيف
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد نصيف
أخي الاستاذ مصطفى السنجاري
أغبطك على هذه القراءة العميقة في التجربة الكتابية للسيدة الفاضلة
عواطف عبداللطيف ، هناك سمتان تميز كتابتها هما الحزن والكبرياء
فيمتزج في تعبيرها الانكسار والإباء في آن واحد فالإحساس الرقيق أمام
حالة الحزن الضاغطة على وجدان الكاتبة يفضي إلى انكسار لكنه مشفوع
بحالة إباء تتكئ عليها فتنتج لوحة تبيرية جميلة يلتحم فيها الحزن بالكبرياء
فهي تعطي النموذج الأمثل للمرأة النبيلة .. وافر تقديري
الرائع القدير // محمد نصيف
وأنا أغبط هذه القراءة بحضورك المشرق المورق
صدقت أخي الغالي
إن الكبرياء من سمات كتابات السيدة عواطف
ونحيي فيها هذا الكبرياء
ونتمنى أن لا يطول حزنها أكثر
تحية حب وعرفان لك سيدي الكريم
وكل عام وأنت بألف خير
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ