اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان بوح رائق جميل وعذب متمايس في أعطاف الحواس سلمت أناملكم أديبتنا القديرة ولا عدمتم الجمال والرونق احترامي والمودة أحببت غيث عبورك من هنا أخي الشاعر القدير ألبير ذبيان أعتز برأيك وشهادتك مودّة بيضاء
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي بوح آسر استولى على فيض المشاعر لي ذائقة تجرني جرًا إلى حروفك ففيها متعة وانتشاء وأصالة ونقاء. دمت بتألق وإبداع شاعرتنا القديرة تحياتي وبيادر الياسمين لي الحق أن أزهو ومثلك يدهشه شعري يسعدني أن يروق لك ما أكتب أخي الشاعر المهذب ناظم الصرخي شكرا لسمو ذوقك ولطفك باقة غاردينيا قد تليق
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي التميمي نظمتِ فأبدعتِ شاعرتنا ومضة كثيرة الجمال بعض مما لديك أخي الشاعر القدير علي التميمي شكرا لعبورك المشمس كلّ البيلسان
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فتحي عوض الجيوسي ومضة لا اجمل ولا اروع احسنت شاعرتنا البدعة دوما مرحبا بك ألقا يبهر الصفحات أخي الرائع محمد كلّ الشكر والبيلسان
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود بحلاوة النص وصوره الجميلة شعرت كأنه من ذات المعلقات متعة الشعر ببلاغته وصوره الشعرية وكانت هذه الومضة الرائعة مثالا للومضة الشعرية الرائعة ..الهديل الفاضلة دمتم بألق وتألق شهادة كبيرة أعتز بها حضوركم شرف وسعادة
وكأنّ ما به من سقم ألمّ بك نكوص لعودة وبه ومنه الشفاء ومضة طيبة محبتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي قالوا مريضٌ قلتُ ما لي؟ وهممتُ أعتزمُ ارتحالي فحبستُ عبرةَ ناظريَّ وسرتُ أنتعلُ الخطى وتضيقُ بي سبلُ اعتدالي نفدتْ قواريرُ الهواءِ، تشعّبتْ عِللُ البكاءِ وصارَ يرتعدُ انفعالي وكأنَّ ذاكَ الداءَ أحجمَ نائياً نحوي فأطربهُ احتلالي . . موسيقى عزفت على وتر الروح، والشجن صدى الحنين واللهفة جميل هذا الشعر الذي يلامس الروح محبتي وباقات ورد
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني
عناقيد من الجمال تدلت تحت عرائش البوح لقلبك الهناء غاليتي
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابتسام السيد وكأنّ ما به من سقم ألمّ بك نكوص لعودة وبه ومنه الشفاء ومضة طيبة محبتي محظوظة أنا بقراءتكم أ. ابتسام العزيزة تدثرت حروفي بدفء حضوركم شكرا بحجم ما يليق
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي قالوا مريضٌ قلتُ ما لي؟ وهممتُ أعتزمُ ارتحالي فحبستُ عبرةَ ناظريَّ وسرتُ أنتعلُ الخطى وتضيقُ بي سبلُ اعتدالي نفدتْ قواريرُ الهواءِ، تشعّبتْ عِللُ البكاءِ وصارَ يرتعدُ انفعالي وكأنَّ ذاكَ الداءَ أحجمَ نائياً نحوي فأطربهُ احتلالي . . يعز علي أن أقرأ لك ولآ اوفق في رد يليق لكن يكفيني أن اعتلى أحد الكراسي في سينمائية حروفك لم تكن ومضة بل مشهد حي متكامل وفقت أينما حللت ودي