موضوع التأتأة رائع أستاذة هيام وجميل ومفيد
وحقيقة أشكرك على النقل الرائع
العمدة ما شاء الله كلام هاديء رزين ..لا تأتأة ولا ما يحزنون
انا وكريم الله وكيلك كل كلامنا تأتأة
والله يالوليد دخت وانا ابحث عن لون الأجمر ما لقيته والمصيبة انو عندي كتاب من مؤلفاتي عن الألوان .... سألت بعض المقربين من الحكومة قالوا هذا سر في غزل الوليد من شدة الحرارة ( يجمّر ) ههههههههه لذلك سيبقى لونك كما هو في الوقت الحاضر والى اشعارٍ آخر
اهلا أستاذي
أولا مبارك علينا سلامة أخينا الطّيب سمعون ... أول من أخبرني كان استاذ عمر وهو ايضا من نبأني بأن الخبر كذب
ثانيا
حين دخلت صباحا قبل ذهابي للعمل وجدت ان قسم الاشراف والرقابة مفتوحا فظننت ان هناك خللا في المنتدى
ثم ذهبت الى احد المواضيع وظننت ان الوليد متواجد به بسبب اللون تخيل اسمي كوكب وأقرأه الوليد ههههههههههه لان اللون ليس أزرق
الله يبارك لك استاذ
رغم عشقي للون الأزرق
ورغم يقيني ان هذا اللون ماهو الا ورطة كبيرة وكان الله في عون كل من يحمله
والف وردة
قبل قليل نسيت الكلام وتأتأت حتى بردي في شريط الإهداء
كل ما يعجبني بهذا الموضوع بأن كل الردود لا علاقة لها بالموضوع
لذا فهو موضوع مميز بببببجدارة
تتتتحيتي لكما
أستاذ شاكر
غغغغاليتي كوكب
مبروك البببنفسجي
ههههيام
حبوب لمعالجه التأتأه
تصيب ظاهرة التأتأة مختلف فئات الناس بغض النظر عن الانتماءات الاجتماعية والبيئية، وقد قدرت الإحصائيات البريطانية أن هناك 2,5 مليون مواطن يعانون من هذه الظاهرة في كل من أسكتلندا وويلز وانكلترا، وشمال ايرلندا، ورغم هذا العدد الهائل من المصابين فما زالت المعالجة التقليدية هي الشائعة في التخلص من هذه الظاهرة، وذلك بتدريب الصغار على الكلام بشكل دائم ومساعدة الكبار على بناء الثقة بالنفس لتجاوز تلك العقبة الكلامية التي قد تشكّل حاجزاً نفسياً بينهم وبين المجتمع في جميع الحالات، خاصة مجال التعليم والمخاطبة والوظائف التي تستدعي إتقان اللغة بشكل أساسي.
وقد بدأت رحلة البحث عن عقار فعّال لمعالجة هذه الظاهرة منذ فترة زمنية لكن دون نجاح يذكر في هذا المجال، إلا أن الباحثين استطاعوا أخيراً تحديد عقار دوائي يستخدم لمعالجة انفصام الشخصية (أحد الأمراض النفسية) يمكنه أن يبدل إحدى المواد الكيميائية الدماغية التي تسبب التأتأة، وبالتالي يمكن استخدامه في المعالجة.
وقد بدأ الأطباء في الولايات المتحدة استخدام دواء (زيبركسيا) لمعالجة التأتأة وحققت التجارب السريرية المبدئية نتائج جيدة في هذا المجال ودون وجود تأثيرات سلبية تذكر من استخدام هذا الدواء، وقد لاحظ البروفسور روجور كورلان من جامعة روتشيستر بمدينة نيويورك الأميركية أن المرضى الذين يعانون من التأتأة تكون ملامح تعابير الوجه أثناء المحادثة شبيهة جداً لمرضى نفسيين لديهم حالة تدعى متلازمة (تورتي) ووجد كورلان أن معالجة المتلازمة المذكورة بدواء زيبركسيا يحسّن من ظاهرة التأتأة، لذلك نشأت فكرة استخدام هذا الدواء لدى الناس العاديين الذين يعانون من التأتأة دون وجود مرض معين، ويعتقد أطباء الأمراض العصبية أن التأتأة ناتجة عن زيادة الفعالية الدماغية لدى بعض الناس، وقال البروفيسور كورلان أن هناك سيالة عصبية كبيرة في أعماق دماغ الذين يعانون من التأتأة حيث تؤدي زيادة نشاط الدماغ إلى منع خروج الكلمات بشكل مناسب ومتناسق، وإذا تسنّى للأطباء تثبيط الفعاليات الكيميائية الدماغية عندها فيمكن تخفيف حدة التأتأة بشكل كبير، وقد قام كورلان بتجربة دواء زيبركسيا على أحد الكهول الذين يعانون من ظاهرة التأتأة ووجد انه يؤدي إلى نتائج مذهلة، وعلق كورلان أن معالجة الكهول بأساليب التدريب على النطق والمحادثة تكون مهمة اصعب مما هو عليه لدى الصغار.
لكن هذا الدواء يمكن أن يساعد مثل أولئك المرضى بشكل كبير، وذلك على غرار المريضة سوزان كيير (34سنة) حيث تركت المدرسة الإعدادية بسبب ظاهرة التأتأة، وعندما كبرت حاولت الحصول على وظيفة مناسبة لكنها فشلت مراراً بسبب هذه الظاهرة، وقد لاحظ الأطباء تحسّناً واضحاً على حالة سوزان بعد أن عولجت لمدة أسابيع بدواء زيبركسيا، وقد تبدلت شخصيتها بشكل واضح في الفترة الأخيرة وهي الآن اكثر ثقة بنفسها وتبحث عن وظيفة جديدة كاملة رغم أنها أم لطفلين.
وفي دراسة مرضى آخرين يعانون من نفس الحالة وجد الأطباء أن نسبة التحسن من التأتأة قد تصل إلى 80% لدى بعض الناس لكن هذه النتائج ما زالت مبكرة ولا يعرف مدى التأثير الطويل الأمد لهذه الأدوية، ويعتقد البروفسور كورلان أن التأتأة ظاهرة متزايدة تنتج عن خلل وراثي في أحد الجينات (المورّثات)، لكن لا يصاب بها كل الأطفال الذي يحملون المورثة.
وينتظر الباحثون البريطانيون الآن نتائج دراسة البروفيسور كورلان التي ستتم على 50 شخصاً يعانون من التأتأة، ويقول اختصاصي الطب النفسي لدى الأطفال في مستشفى (M audslec) في لندن، انه في تشوق لرؤية خيارات أخرى لمعالجة التأتأة غير التدريب على الكلام، وقد تمت تجربة عقاقير دوائية متعدّدة لمعالجة هذه الظاهرة لكن التأثيرات السلبية كانت كبيرة.
ووضح البروفيسور إيريك أن 6% من السكان يعانون من التأتأة حيث يظهر 5 % من الحالات لدى الأطفال و 1% خلال حياة الكهولة.
التاتأة: هي من أشد المعارك ضراوة، فهي معركة المرء مع الكلمات، ففـيها يصـارع الإنسان لسانه ونطقه وحواسه، وأحشاءه، وكل شيء فيه، لا لشيء إلا ليخرج الكلمات
والله يالوليد دخت وانا ابحث عن لون الأجمر ما لقيته والمصيبة انو عندي كتاب من مؤلفاتي عن الألوان .... سألت بعض المقربين من الحكومة قالوا هذا سر في غزل الوليد من شدة الحرارة ( يجمّر ) ههههههههه لذلك سيبقى لونك كما هو في الوقت الحاضر والى اشعارٍ آخر
تصيب ظاهرة التأتأة مختلف فئات الناس بغض النظر عن الانتماءات الاجتماعية والبيئية، وقد قدرت الإحصائيات البريطانية أن هناك 2,5 مليون مواطن يعانون من هذه الظاهرة في كل من أسكتلندا وويلز وانكلترا، وشمال ايرلندا، ورغم هذا العدد الهائل من المصابين فما زالت المعالجة التقليدية هي الشائعة في التخلص من هذه الظاهرة، وذلك بتدريب الصغار على الكلام بشكل دائم ومساعدة الكبار على بناء الثقة بالنفس لتجاوز تلك العقبة الكلامية التي قد تشكّل حاجزاً نفسياً بينهم وبين المجتمع في جميع الحالات، خاصة مجال التعليم والمخاطبة والوظائف التي تستدعي إتقان اللغة بشكل أساسي.
وقد بدأت رحلة البحث عن عقار فعّال لمعالجة هذه الظاهرة منذ فترة زمنية لكن دون نجاح يذكر في هذا المجال، إلا أن الباحثين استطاعوا أخيراً تحديد عقار دوائي يستخدم لمعالجة انفصام الشخصية (أحد الأمراض النفسية) يمكنه أن يبدل إحدى المواد الكيميائية الدماغية التي تسبب التأتأة، وبالتالي يمكن استخدامه في المعالجة.
وقد بدأ الأطباء في الولايات المتحدة استخدام دواء (زيبركسيا) لمعالجة التأتأة وحققت التجارب السريرية المبدئية نتائج جيدة في هذا المجال ودون وجود تأثيرات سلبية تذكر من استخدام هذا الدواء، وقد لاحظ البروفسور روجور كورلان من جامعة روتشيستر بمدينة نيويورك الأميركية أن المرضى الذين يعانون من التأتأة تكون ملامح تعابير الوجه أثناء المحادثة شبيهة جداً لمرضى نفسيين لديهم حالة تدعى متلازمة (تورتي) ووجد كورلان أن معالجة المتلازمة المذكورة بدواء زيبركسيا يحسّن من ظاهرة التأتأة، لذلك نشأت فكرة استخدام هذا الدواء لدى الناس العاديين الذين يعانون من التأتأة دون وجود مرض معين، ويعتقد أطباء الأمراض العصبية أن التأتأة ناتجة عن زيادة الفعالية الدماغية لدى بعض الناس، وقال البروفيسور كورلان أن هناك سيالة عصبية كبيرة في أعماق دماغ الذين يعانون من التأتأة حيث تؤدي زيادة نشاط الدماغ إلى منع خروج الكلمات بشكل مناسب ومتناسق، وإذا تسنّى للأطباء تثبيط الفعاليات الكيميائية الدماغية عندها فيمكن تخفيف حدة التأتأة بشكل كبير، وقد قام كورلان بتجربة دواء زيبركسيا على أحد الكهول الذين يعانون من ظاهرة التأتأة ووجد انه يؤدي إلى نتائج مذهلة، وعلق كورلان أن معالجة الكهول بأساليب التدريب على النطق والمحادثة تكون مهمة اصعب مما هو عليه لدى الصغار.
لكن هذا الدواء يمكن أن يساعد مثل أولئك المرضى بشكل كبير، وذلك على غرار المريضة سوزان كيير (34سنة) حيث تركت المدرسة الإعدادية بسبب ظاهرة التأتأة، وعندما كبرت حاولت الحصول على وظيفة مناسبة لكنها فشلت مراراً بسبب هذه الظاهرة، وقد لاحظ الأطباء تحسّناً واضحاً على حالة سوزان بعد أن عولجت لمدة أسابيع بدواء زيبركسيا، وقد تبدلت شخصيتها بشكل واضح في الفترة الأخيرة وهي الآن اكثر ثقة بنفسها وتبحث عن وظيفة جديدة كاملة رغم أنها أم لطفلين.
وفي دراسة مرضى آخرين يعانون من نفس الحالة وجد الأطباء أن نسبة التحسن من التأتأة قد تصل إلى 80% لدى بعض الناس لكن هذه النتائج ما زالت مبكرة ولا يعرف مدى التأثير الطويل الأمد لهذه الأدوية، ويعتقد البروفسور كورلان أن التأتأة ظاهرة متزايدة تنتج عن خلل وراثي في أحد الجينات (المورّثات)، لكن لا يصاب بها كل الأطفال الذي يحملون المورثة.
وينتظر الباحثون البريطانيون الآن نتائج دراسة البروفيسور كورلان التي ستتم على 50 شخصاً يعانون من التأتأة، ويقول اختصاصي الطب النفسي لدى الأطفال في مستشفى (M audslec) في لندن، انه في تشوق لرؤية خيارات أخرى لمعالجة التأتأة غير التدريب على الكلام، وقد تمت تجربة عقاقير دوائية متعدّدة لمعالجة هذه الظاهرة لكن التأثيرات السلبية كانت كبيرة.
ووضح البروفيسور إيريك أن 6% من السكان يعانون من التأتأة حيث يظهر 5 % من الحالات لدى الأطفال و 1% خلال حياة الكهولة.
أستاذي الكريم
شكراً لإغناء الموضوع بهذه الدراسة
سؤال : أين توجد هذه الحبوب
؟؟؟
تحية تليق
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
التاتأة: هي من أشد المعارك ضراوة، فهي معركة المرء مع الكلمات، ففـيها يصـارع الإنسان لسانه ونطقه وحواسه، وأحشاءه، وكل شيء فيه، لا لشيء إلا ليخرج الكلمات
صدقت أستاذي الكريم
وخاصة عند القاء الخطب.... أو لقاء !!
أشكرك
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
في هذا الفضاء الرحب
وددت أن أشير إلى ماقامت به قناة الفجر الفضائية، باستقطاب الأطفال من حفظة القرآن الكريم
في برنامج "تعتعة"
وبمناسبة أول ختمة للقرآن في شهر رمضان الكريم هذا لابن أختي "الشيخ" محمد عصام القاضي
أرفق هذا الرابط، علَّه يكون شفيعاً في الميزان.
وكذلك لفتح باب المشاركات، وتنشيط هذه الزاوية التربوية المهمة.
محبتي وبالغ تقديري.