هو التوق للإلتقاء بالمكمّل والمتمم .. الذي نشأ وترعرع في المخيلة ..
فأنا كأنت .. أؤمن أن الإنسان حين يكون كاملا يجب أن يكون نصفه أثى ونصفه الآخر ذكر ..
هل ستجدين يوما من يقاسمك ذات الرؤى وذات النظرة للأشياء .. للألوان ..
ذات الإحساس حيال الظواهر الخارجة عن ذواتنا ,..
يضحكه ما يضحكك ويبكيه ما يبكيك ..
كانت فلسفتك عميقة ورائعة هنا ..
أستاذتنا الغالية القديرة والصديقة
لينا الخليل ..
لقلبك الفرح وعبق الخزامى