ربما جفت محابرنا من أنين البوح واضمحلت طرائق التعبير نزولا عند لأواء الواقع وضجيج الآلام!
ما تعانيه منطقتنا من صروف ومصائب ليس بجديد عموما، إلا أنه متصاعد بشراسة لافتة...
كان الله في العون
سلمت حواسكم ودمتم سالمين.
كثُرت الأوجاع ، وامتدت أذرع الألم ، لتطال كل الوطن
لك الله يا وطن ، لك الله ياعراقنا الحبيب
نرجو الله أن يزيل عنه الغمّة ، وأن يعيده لسابق مجده .
شكراً أخي الكريم علي أثرت الشجن ، ونكأت الجرح بحرفك الباكي
تحياتي
هي دموع الاوطان جميعها تتقاسم الوجع الواحد
ثقي ستعبر اوطاننا يوما ما وبسلام ،