يا سلام كنت أتمنى أن يستأنف تحت الضوء لأننا وعدنا أن يكون بعد العيد ولكن أكيد تعذروني لما أصابني .. بوركت سيدة النبع وبورك الأستاذ علي وبقي شيءُ واحد ستكون توثيتي حاضرة لصاحب هذا النص إلا اذا كانت منية فسأرشقها بالورد
التوقيع
[SIGPIC][/SIGPIC]
آخر تعديل شاكر السلمان يوم 09-25-2016 في 10:07 PM.
النص من قرائتي الأولية له اخذت انطباعا اوليا عن كاتبه
له روحية التميمي الحبيب فله اسلوبية توشح كتاباته
اتوقع كاتب النص اخي الحبيب الشاعر الاديب علي التميمي
وان كان يشاكسه البير بين الفينة والفينة
هذا اولا وبالعودة للنص ثانيا
يحمل الكاتب روحا شعرية طغت على النص
فهو شاعر اولا وكاتب ثانيا
والمنافي ما هي الا غربة الشعراء في اوطانهم
فهم من روح هائمة لوطنها الاول
سجنت بهذا الجسد وتتمنى العودة في حنين
حياكم الله احبتي وعذرا ان اخطئت بالتخمين
ولكم كل التحية والتقدير
اخوكم عامر
يا سلام كنت أتمنى أن يستأنف تحت الضوء لأننا وعدنا أن يكون بعد العيد ولكن أكيد تعذروني لما أصابني .. بوركت سيدة النبع وبورك الأستاذ علي وبقي شيءُ واحد ستكون توثيتي حاضرة لصاحب هذا النص إلا اذا كانت منية فسأرشقها بالورد
والله يا عمدتنا اطلالتك علينا هي العيد
الحمد لله على سلامتك
لا حرمنا الله من حضورك
اذا بيها توثية ههههه يا ساتر يارب
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
النص من قرائتي الأولية له اخذت انطباعا اوليا عن كاتبه
له روحية التميمي الحبيب فله اسلوبية توشح كتاباته
اتوقع كاتب النص اخي الحبيب الشاعر الاديب علي التميمي
وان كان يشاكسه البير بين الفينة والفينة
هذا اولا وبالعودة للنص ثانيا
يحمل الكاتب روحا شعرية طغت على النص
فهو شاعر اولا وكاتب ثانيا
والمنافي ما هي الا غربة الشعراء في اوطانهم
فهم من روح هائمة لوطنها الاول
سجنت بهذا الجسد وتتمنى العودة في حنين
حياكم الله احبتي وعذرا ان اخطئت بالتخمين
ولكم كل التحية والتقدير
اخوكم عامر
الصديق الاستاذ عامر الحسيني
شكرا لحضورك وقراءتك
محظوظ انا بتخمينك واشادتك
انا نفسي لا اعرف من صاحبه هههه
سلمت ودمت لي أخا عزيزا
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
من وجع الى وجع
يزدادُ حبي عطراً ويشدو بالسجع
تأخذني المتاهات لأقصىاها وتسع
يتجلى العشق حين أقول أحبك
فكأني يقيناً قلت.... وطن
وحين أسمعها منك يهتف خافقي.... بوطن
حين زرنا الجوادين كاظمين
يقتفي الدمعَ رفيفُ- المقلتين
والتمنّي يرتجف.. بالخافقين
.....
انتقالةٌ لا تُحسدُ عليها
حيث بعض الألم يجرّ بعضه منتقلاً بك
وكل ذاك ، وحبك بازدياد كبير وتكاثر ملفت
تتيهُ فتختلطُ على خُطاكَ الطرق
حتى لا نهاية لمطافكَ ايّها العاشق
فحين ألهجُ بحبّكِ ، كأنكِ وطنٌ بجسد انثى ، كثيرا ما يُقارن الشعراء والادباء محبوبتهم بالوطن إليه تطمئن الأرواح المُشرّدة بحثاً عن رأفةِ حب وحنان .
فما بالكِ و وقعِ حروفكِ في مسامع اصغائي وخفقان فؤادي ورجفة جسد أصابته حمّى العشق .
يستعرضُ كاتبنا شريط ماضيه او قلال أيام مضت حديثا او منذ زمن سحيق انه حينما التقيا ليرتادى عتبة مقدسة تطمئن القلوب المؤمنة فيها
وكيف لا وللدموع بلا ارادة طرق الانهمار لتنمو الأمنيات عند باب الحوائج .
هنيئا لك هذا اليراع وما سطّر لنا ابجدية عشق يقترنها باطلال لها قداسة عظيمة .. عظيم أنت كثيرا
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
الله /أنا بالفعل لاأجد الحروف للتعبير عن روعة النص
فحين يصادفني نص كهذا أفتقد النطق لصالح التنفس عميقا والسفر في المعاني الناعمة والصوت الدافئ بعيدا ...
اتركوني الآن أتلذذ بالتحليق ولي استفاقة ، تليها عودة .
؛؛
أمي الحبيبة
التميمي فارس القراءات
العمدة الغالي
كل أحبة النبع
رائعين أنتم يارفقاء الضوء
يا سلام كنت أتمنى أن يستأنف تحت الضوء لأننا وعدنا أن يكون بعد العيد ولكن أكيد تعذروني لما أصابني .. بوركت سيدة النبع وبورك الأستاذ علي وبقي شيءُ واحد ستكون توثيتي حاضرة لصاحب هذا النص إلا اذا كانت منية فسأرشقها بالورد
وكيف أصبر على عدم الإفصاح للغد
وأفوت ورودا ستطوق المساء بتلابيب العطر وتمسد
الأنفاس بسلافه ؟؟
حمدا لله على سلامتك ياروح النبع
ورياض ياسمين تليق بنقائك