حرف النداء ( الياء ) للقريب والبعيد ، وهنا نرى توظيفه جاء للقريب ، ودلالة ذلك وجوده بين الجفون وبين الضلوع .
كمْ قلتَ لي: حُبّي وحُبّكِ لنْ يهونْ
وهنا الخطاب فيه العتاب ...وتذكير في عهد بين المحبوبة والحبيب ووعده لها بأن ما بينهما من حب لا يمكن أن يزول ويتلاشى ...لايمكن أن يهون عليه ...
وكأني بها هنا تبكي على عشق قد أضاعه العاشق ...وتندب الحظ .
يا أيّها المسكونُ بي
هو ينام بين جفونها ويسكن بين ضلوعها ...وهي تُقرّ بأن مكان سكناه بها ...فقلبها داره وجوانحها منزله ...
يسكنها ويعيش فيها ...أيّ حب هذا وأي بوح من عاشقة عاشقة ...!
الآنَ أنظرُ في المَدى وأسائلُ النّجْمَ البعيدْ عَنّي وَعَنْك ْ
الآن ...أي في لحظة حضور طيفه ومناجاته نجدها تحدّق في الفضاء
وتراقب نجوم السماء ...وهذا هو ديْدن العشاق في تأملاتهم للسماء
ومناجاة الكواكب والقمر .
ولكن لماذا هي تناجي النجم البعيد ...وتسأله عنها وعن حبيبها ؟
ربما هي إشارة عن البعد الجغرافي بين العاشقين ...وشدة شوقها وحنينها لذلك البعيد ...
حرف النداء ( الياء ) للقريب والبعيد ، وهنا نرى توظيفه جاء للقريب ، ودلالة ذلك وجوده بين الجفون وبين الضلوع .
كمْ قلتَ لي: حُبّي وحُبّكِ لنْ يهونْ
وهنا الخطاب فيه العتاب ...وتذكير في عهد بين المحبوبة والحبيب ووعده لها بأن ما بينهما من حب لا يمكن أن يزول ويتلاشى ...لايمكن أن يهون عليه ...
وكأني بها هنا تبكي على عشق قد أضاعه العاشق ...وتندب الحظ .
يا أيّها المسكونُ بي
هو ينام بين جفونها ويسكن بين ضلوعها ...وهي تُقرّ بأن مكان سكناه بها ...فقلبها داره وجوانحها منزله ...
يسكنها ويعيش فيها ...أيّ حب هذا وأي بوح من عاشقة عاشقة ...!
الآنَ أنظرُ في المَدى وأسائلُ النّجْمَ البعيدْ عَنّي وَعَنْك ْ
الآن ...أي في لحظة حضور طيفه ومناجاته نجدها تحدّق في الفضاء
وتراقب نجوم السماء ...وهذا هو ديْدن العشاق في تأملاتهم للسماء
ومناجاة الكواكب والقمر .
ولكن لماذا هي تناجي النجم البعيد ...وتسأله عنها وعن حبيبها ؟
ربما هي إشارة عن البعد الجغرافي بين العاشقين ...وشدة شوقها وحنينها لذلك البعيد ...