وأخير أتي شاعرنا الكبير مصطفى السنجاري كي يؤشر القصيدة . فما أروع بيتك و رأيك و زيارتك - و حرقنا نفوسنا = في جحيم من القبل - كيف يشكو من الضنى = من له هذه العيون ؟-
لم أقل هذا أنا و انما الأخطل الصغير . تحياتي .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .