ما زلت انتظر عبد الرسول يأتيني في مقر اقامتي هُنا في جدة ونذهب بعدها سوياً للعمرة
هو قال لي:انتظر ~مازلت انتظره وأعددت لهُ ثياب الإحرام وبعضُ قُبلات شوقاً اليه
ولن أعزي فيه
عظم الله أجرك يافريد بهذا المصاب الجلل
وعبارتك الحمراء صاعقة أخرى تضاف إلى صاعقة أمس التي حلّت بي
بوركَت روحك وبورك قلمك النبيل
وإنا لله وإنا إليه راجعون
صدقت أخي الغالي مصطفى السنجاري، فأستاذنا لا يزال حاضرا في القلب والوجدان، رحمه الله وأسكنه جنة الخلد التي وعد المتقون، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
شكرا لك أخي الكريم وجزاك الله خيرا.
مودتي الخالصة.
ألا إن تركتَ الركْنَ في النبعِ شاغراً
ففي القلبِ يا تربَ النّدى أنت حاضرُ
وما زلتَ بين الأصدقاء أنيسَهم
لذكرِكَ فيهم تستفيقُ الخواطرُ
الأستاذ مصطفى السنجاري
حروفك عبرت عن صدق المشاعر وعمق الإحترام والمحبة لفقيد النبع الغالي الاستاذ عبدالرسول معله
سيبقى حاضراً في قلوب الجميع مهما مرت الأيام
عزاء الألى نهش الدّموع تركتهم
بأنّك في دار الخلودِ تسامَرُ
ألا إن تركتَ الركْنَ في النبعِ شاغراً
ففي القلبِ يا تربَ النّدى أنت حاضرُ
وما زلتَ بين الأصدقاء أنيسَهم
لذكرِكَ فيهم تستفيقُ الخواطرُ
+++++++++++++
يااااااااااااه كم هذه الكلمات ناطقة وكم عبرت وأوصلت
معاني كثيرة ربما عجزت الكثير من الأقلام
من هول الصدمة التعبير عنها
شاعر الكلمة الصادقة
التي تغرق بالمشاعر الطيبة
بهاء ما قرأت من تصوير حقيقي وألم كبير يكتنف
الحروف يجعلني أسجل إعجابي بحرفك السامق ومشاعرك الرقيقة
فحب هذا الكبير حكيمنا جميعا وحكيم النبع كان فعلا
كالسيف في الخاصرة والقلب
رحمه الله وأدخله فسيح الجنان وصبرنا وإياكم على تحمل
هذا الفراق ،، دمت بخير ودام قلمك البهي
سفـــــــانة
سفانة
نورسة النبع الغالية
تحيتي لحرفك ولعذب مرورك
وأنت تتوجين النصوص
برائق بوحك
رمضان كريم
وكل عام وأنت بخير
التوقيع
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ
لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ
أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ
وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ