عجبتُ لمن يغسل وجهه مرات عديدة في اليوم، ولا يغسل قلبه ولو مرة في السنة.
لن يعطيك أحد فرصة أخرى، فأعطها لنفسك.
لن تستمتع بالسعادة إلّا إذا تقاسمتها مع الآخرين.
أبتسم بمرارة حين أرى قدرة الله عز وعلا على قمع جبروت الظالم ألم يكن الأجدر أن يكف عن ظلمه قبل فوات الأوان ؟
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
كثيرون آثروا الابتعاد .. لأسباب مختلفة لهم أقول : الاستجداء ليس أسلوبا أتبعه .. من رغب البعد فليغلق الباب خلفه بإحكام
تجاربنا المريرة بالحياة تكاد لا تنتهي لكن !! العبرة باتخاذ القرار بعدم الوقوع بالخطأ مرة أخرى وهنا أستذكر مقولة لأحدهم : إن لم تتعلم من الصفعة الأولى فأنت تستحق الثانية !!
إذا أتاك الجاهل وذو النقائص ليحكم عليك ويرميك بالترهات الكاذبة فنم قرير العين وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
تجاوز السّيئات التي تأتيك من الآخر تنقلب إلى ضعف يتستغلّونه لزيادة تعميق اساءتهم إليك .... أكلّما تسامحنا وتجاوزنا وتناسينا يكبر فيهم مكرهم وتنمرّهم عليك.....
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
حين تتعمق بمعرفة الحقائق المتعلقة ببعض البشر تجد أن للجهل طعم رائع اسمه .......... راحة البال
بعد تجارب عدة .. أردد مع الكاتب أنيس منصور : ( لا يوجد انسان على وجه الأرض لا يمكن الاستغناء عنه )