الشاعر الدكتور شفيق ربايعة قصيدة تميزت بجمالها من ناحية البناء المتين والفناء المكين أعجبني جداً هذا البيت كـلّ البـلاد تقدمـت وتطـوّرت إلّا بـلاد العـرب تمشـي للـورا حيث ذكرني ببيت لشاعر العرب المتنبي يقول فيه أغاية الدين أن تحفوا شواربكم يا أمة ضحكت من جهلها الأمم شكراً لك ولجمال حرفك وخالص محبتي
ايها الشاعر والأخ الحبيب مطولة تستحق الإنحناء بما حملت ابياتها من معان لم تترك شاردة ولا واردة الا اتت بها عن هذه الأمة وعن اوضاعها التي لا تسر عدوا ولا صديقا وكيف استمرأ السادة وضع كهذا ما دامت الكرسي ترقد بسلام تحتهم لا ادري الهم كبير والصمت اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله بارك الله بك
الأخ الشاعر الدكتور أسعد النجار كنت أول المتذوقين لطعم مرارة الواقع وآلامه , والمستعرضين لسؤ الحال من خلال المرور بالدوح . أشكر لك المرور والتعبير الجميل. مودتي وتقديري .
الأخت العزيزة مشرفة النبع هيام جذبتك الهموم وما صاحبها من جو مسموم , ملبد بالغيوم التي يصاحبها قتل وتدمير وفساد . جرح نازف والكل بعمقه عارف. أشكر لك المرور, تغشّتك المودة والسرور. مودتي وتقديري .
الأخت العزيزة روح النبع الحاجة عواطف استعرضتِ الحال , وما انتهى إليه المئال . من واقع مؤلم أثار أكثر من تساؤل وسؤال . وهل ستطول المعاناة , وهل سيستمر التعامل معها بأناه؟ أم ان القدر يخبّيْ المفاجئات بحلول للصراعات ؟ شكرا للمرور . مودتي وتقديري .
الأخ عواد الشقاقي شكرا للمرور , ولما فاض به قلمكم من تعابير تؤكد وتبين ما وصلت اليه الحال. واخترت وقارنت , وأبنت وأفصحت.مودتي وتقديري .