القرين قصة قصيرة قاسم فنجان

مرشدي الأغلى الرائع عمر مصلح : أنت ياقبلة الحياة للحياة مَن تنسج حروفك المضيئة من روح عاشقة ليس لنا إزاؤها إلا الأنحناء مطأطئين رؤوس نصوصنا المتواضعة لتمر عليها كف سردك الرحيمة كما الملاك العاشق !

أخي المبدع شاكر السلمان : معاً سنرنو الى سماء سترقشها نجومك أيضاً بالضياء الكبير، لشهاب مرورك الخاطف على بوحي ضوء غمرني بسعادة بيضاء ساطعة !

سولاف هلال ياقامة السرد السامقة : قرأت لكِ ماتيسر لي من نصوصكِ ووجدتني أمام عالم سردي ترتكز دعاماته الرصينة على قاع قلب كبير ، قلب سخره الله ليغرس في قلب كل نص وجيب يدوّي حتماً بالحياة ، دمت لنا و للسرد ياقامته الشامخة !

صدقا لاأملك إلا ان اصفق لروعة ماقرأت
ألف تحية وتحية لك استاذنا الكبير

نص يترجم سعة ثقافة الكاتب ، والقرين، كتب عنه كثيراً، وله في الأدب المقارن تشبيهات اخرى ونماذج بطبيعة الحال مختلفة.

القرين هو شيء لابد منه ، ولكن بأسلوب الكاتب الممتع أخذنا معه إلى عوالم وأساطير، تارة إلى الرجل الأخضر، وتارة إلىالمس الشيطاني، وهكذا ..

كاتب وقصة جديرين بالتقدير والإحترام.