من ألم ..به الالم وحتى نام قي نهايتها ،اراني في حلم وكأني اطارد شخصيتك التي رسمتها ..اتابعها خطوة خطوة كنت مذهولا بطراوة جملتها وبحلاوة مفرداتها ،وبثيمتها التي هزتني وشدتني ..شكرا صديقي قاسم فنجان للسماح لي بالتجوال في عالم قصتك الرائع والواسع والاخاذ ...
الأستاذ المبدع قاسم العزاوي :
تماهت روحي مع فيض مشاعرك الرقيقة و أنا أمرُ على إضاءتك الساطعة حتى هالني صدقها الكبير و حثني على الشعور بسعادة كنت أنت وجهها الجميل ! في قلبي دائماً أيها الأخ الكبير !
لا شك أننا أمام كاتب فذ له تجاربه الغنية وعالمه القصصي الشديد الخصوبة والثراء
من يقرأ للكاتب قاسم فنجان يدرك من الوهلة الأولى أن البناء الفني لنصوصه يتميز بمعمار خاص وإيقاع خاص وبصمة خاصة مميزة وفريدة
كما أنه يتميز باستخدام اللعبة الزمنية كتقنية يتحرك من خلالها لكسر جمود سير الأحداث وهذا التقنية تدفع القارئ للتحليق في فضاء النص بتركيز ووعي ومتعة في آن
تنحدر أحداث هذه القصة من واقع العراق المأزوم هذا الواقع الموسوم بالعنف والقهر والطغيان ويمثل السؤال "لماذا " الممر السري الذي يكشف عن البعد السيكولوجي للبطل ويشير إلى نواة الاضطراب التي قادته إلى الخوض في كل تلك الأزمات وانتهت به إلى واقعة الانتحار التي أزاحت الرماد عن روحه التي تنشد السلام
الأديب القدير قاسم فنجان
يسعدني ويشرفني أن أكون أحد قرائك الشغوفين بما تقدمه من إبداع سام ونبيل
تحياتي وتقديري الكبير
سيدتي المبدعة سولاف هلال :
مالذي يبغيه العاشق من موته أكثر من هذا الفيض النوري من لدن مبدعة تنساب حروفها الكريمة كالأرواح في أنساغ النصوص الميتة ، أيتها الجليلة الباهرة سأحتفظ بجملك في خزانة قلبي الفسيحة و سأسف منها حتماً ضوعاً قدسياً سيقودني الى فسح بيضاء للأبداع الخالد ، دمت يا مبدعة النبع للنبع كاتبة أقل ما يقال عنها مبدعة مبدعة !
في جوف هذه الحياة
تكمن العديد من الصور
وعلى عتبة جراح الوطن تنام الكثير من الصور
أرواح تصعد
وأخرى تسحق
وقضبان تغلق أقفالها على قلوب تئن
والسؤال يتردد
لماذا؟؟؟؟
والجواب تتعدد به النهايات قبل أن يكبر السؤال
ويصبح صرخة في فم الضعفاء والفقراء والذين ينظرون للحياة من منظار الحياة وبمفهوم إنساني
ولكن!!
كم جهاد صعدت روحه الى السماء
لترقص بفرح خفافيش الظلام
وأيادي لا ترحم
وفكر متطرف
ونفوس ميته
إنهم لا يدعون حمامات السلام تتنفس
وعين الشمس لم تعد تبصر
رحيل العاشق أخذتني الى وجعي
لتعتريني الغصة من جديد
لاسبيل هنا غير الموت ليعلن تمرده
فكل مابالجوار قد أصابه الخواء وتداركه العفن .. فتفسّخ
فما الذي يبقى لعاشق السماء النّقية غير الموت ...
سلمك الله استاذنا
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
وقار السامرائي
ثانية أقولها كل الحب لك أيتها الشاعرة الباهرة على كلماتك التي أنسابت برقة لترسم للعاشق أيقونة البقاء طويلا ً في قلوب الشغوفين بخطيئة إسمها الحياة !
روح النبع الغالية عواطف عبد اللطيف
مرورك الثاني إيذان بوجع جميل يجمعني بك أيتها الشاعرة الرقيقة ، هكذا نحن سيدتي الرائعة صنوان يتعثران بأحجار الأمل ، كلما تتراكم في رأسينا الأوجاع نصّر على السروز ! دمت للنبع مادامت الحياة !