لروحك السرور الأبدي سيدتي الغالية .. ماما
مقارنة صادقة بين ماضٍ دافئٍ صادق وحاضر زائف أصبحنا مكرهين على قبول قشوره الزائفة الخلبية البراقة
تقديري الكبير لهذا العمق والثبات على المبادئ .. والدلالة بهذه الكلمات القليلة الكبيرة بآن واحد
أثبتها مع محبتي
ابني الغالي
شكراً لهذه القراءة الراقية
دمت بخير
محبتي
ومضة جميلة .. لكني تمنيت أن تكون كلمة أشهى بدل أطيب
الأستاذ الغالي عمر
عندما كتبت أطيب اعتدمت على حاسة الشم
والرائحة كمعيار للمقارنة بين ارقى العطور ورائحة خبز التنور التي ما زالت نكهته عالقة في عمق الروح
وممكن أن تكون أشهى فتعطي صورة أخرى أكثر جمالاً ورقة
إسمحلي أستاذي الكريم أن أخالفك الرأي
فكلمة أشهى تنطلق من فم إنسان يعيش راحة نفسية لا تشوبها أحزان ولا آلام الماضي
بينما كلمة أطيب أقرب إلى التواضع الممزوج بالحزن المغمس بذكريات الماضي
تقديري للغالية عواطف والرائع الاستاذ عمر
الغالية ليلى
أحلى ما في الومضة أن نجد تفسيرات متعددة لها عند القراءة تسعد الروح
هي وجهات نظر
شكرا لمرورك
دمت بخير
تحياتي
عزيزتي ليلى .. طابت أوقات لا أدري على أية قاعدة استند رأيك حين أكَّد بأن ( الأشهى ) هي مفردة حصرية على الرفاهية أو مايشابهها .. ولا أدري أيضاً على أي قانون كان اعتمادك مفردة ( الأطيب ) ، بأنها الأقرب للتواضع!!!.
فأنا متيقن تماماً .. أن شَهِيَ ، وشَها .. يشهى شهوة ، الشيء : أحبه ورغب فيه رغبة شديدة وأطيَبَ إطياباً ، الشيء : وجده طيِّبا وهنالك معان ، لامجال لإيرادها ضمن حوارنا هذا أعلاه ما يخص المعنى القاموسي .. أما إذا سحبنا الموضوع إلى منطقة الصياغات الأدبية ، والشعر ، فإن للشاعر ماليس لغيره ، والشاعرة عواطف عبداللطيف ، كأهل مكة الأدرى بشعابها .. عندما تنسج بيتاً تدرك تماماً ماللحرف من تأثير. لكن أيضاً من حق الشاعر أو ( الغاوي ) أو الناقد .. أنْ يبدي رأيه .. وهذا ما حدث بمداخلتي .. ومن حقك استلطاف مفردة أواستكراه غيرها .. أماتصريف المعنى بالشكل الذي أشرتِ له آنفاً ، أمر مردود
نعم استاذي الكريم
من حق الناقد أن يبدي رأيه وأنا أتقبل كل رأي لأنني أتعلم من كل كلمة تكتب
وكلمة أشهى تعطي الومضة لون آخر وعمق
وضحت وجهة نظري في ردي السابق ولماذا استخدمت مفردة أطيب هنا
دمت بخير
تحياتي وتقديري
ساعه وتغيب الشمس ساعه ويجيني الليل ويحتاج حيل ودمع ومنين اجيب الحيل روحي حمامه صفت ابيت اهلي تدور اشتاقيت لـ امي انا ولخبزة التنور بديرة هلي بالطعم يختلف حتى الماي وحتى الهوى يم هلي يختلف والله هواي كل ليله تسوه العمر لو كعدوا اهلي وياي ومن ايد امي الصبح محلى استكان الجاي .
كما رأها الشاعر عادل محسن اراها الان مختلفة جدا هنا رائحة خبز التنور للذكريات عطور وكلما عصفت بنا رياح الذكرى حملت لنا عطورها سيدتي الجميله ...كأنت عطر ذكريات اهلنه .
الله الله
إثرتي كل ما في القلب من شوق وحنين
فعلاً حتى طعم الماي يختلف
وللذكريات عطر ووجع في عمق الروح
دمت بخير
وفقك الله
وحماكِ
محبتي